الصفحه ٦٩ : الا الإقرار بالشهادتين مع التصديق والإذعان
بالقلب (٤). فكيف قال من قال : إن الإيمان مركب من ذلك ومن
الصفحه ١٢٥ : عليهالسلام ، إذ لا إمام بعد إمام من ذريتها بعد الحسن والحسين إلّا
هم ، وستسمع ما يزول معه الشك والوهم
الصفحه ١٢٨ : تحصيل
له ، فإن الآل هم الأهل الذين أمر بالتمسك بهم مع الكتاب العزيز ، وليس إلا ، وقد
سبق ما يدل على ذلك
الصفحه ١٦١ : تعديله وصحة
خبره ، فلا يمكن أن يتفق مثل هؤلاء على الكذب والتزوير ، مع أنهم يعتقدون أن
أئمتهم معصومون
الصفحه ١٨ : والاختلاف
الذي سيتوسع ويتعمّق ، مع ظهور مدارس كلامية وفقهية وفلسفية وعرفانية ، وكل فرقة
تدّعي أنها على حق
الصفحه ٢٩ : [احياء
الداثر ص ١٣٨] ان عز الدين الآملي كان شريك الدروس مع المحقق الكركي وابراهيم
القطيفي عند علي بن
الصفحه ٣٢ : الرياض : صار في زمن الشاه طهماسب شريكا في الصدارة مع السيد الصدر الأمير
قوام الدين حسين ثم شاركه غياث
الصفحه ٦١ : عليا اللهم أدر الحق معه حيث ما دار الحق (١). قلت : لا يخفي أنه عليهالسلام ، إنما طلب أنه لا يفارق الحق
الصفحه ٨٦ : وسلّم إليه ما معه من آثار الأنبياء
السالفة وأعلمه ما أتاه جبرئيل عليهالسلام وارتحل من مكة قاصدا إلى
الصفحه ٨٧ :
وأدر الحق معه حيث
ما دار ، ألا فليبلّغ منكم الشاهد الغائب والوالد الولد (١).
وما يقوله بعض أهل
الصفحه ٨٨ : عن ابن ميمون بن عبد الله ، قال : قال زيد بن أرقم وأنا أسمع ،
نزلنا مع رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٩٧ : هذا مكان العائذ (٥) ، بعثتني مع رجل وأمرتني أن أطيعه فقد بلغت ما أرسلت به ،
فقال رسول الله
الصفحه ١٠٩ : المؤمنين عليهالسلام للتعظيم ، فلم قلتم إن الخاتم الذي دفعه من الزكاة ، مع
إنه لا يجوز تأخير الزكاة عن وقت
الصفحه ١٢٠ : أن تذكر ، وكفى بقول رسول الله صلىاللهعليهوآله ان الحق معه حيث ما دار ، فلا نجاة إلا باتباعه ، ولا
الصفحه ١٣٣ : أبي وقاص قال : كتبت إلى ابن سمرة مع غلامي نافع أن
أخبرني بشيء سمعته من رسول الله صلىاللهعليهوآله