الصفحه ٦٧ : الحسين بن صادق
البحراني ذكر في مسألة في الاخلاق أن الشيخ المفيد نقل عنه ، إلا أنه لم يحدد
الكتاب الذي كان
الصفحه ٦٥ : بن الحسين بن شعبة الحراني في كتاب التمحيص (١) ، قال : وعن أمير المؤمنين عليهالسلام قال : ما من
الصفحه ١٢٨ : تحصيل
له ، فإن الآل هم الأهل الذين أمر بالتمسك بهم مع الكتاب العزيز ، وليس إلا ، وقد
سبق ما يدل على ذلك
الصفحه ٦٩ : ، بقي هنا شيء ، هو أن الله تعالى خاطب في كتابه وأمر
بصيغة (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا) وليس الإيمان
الصفحه ٩٢ : الاعتبار إنما هو بعموم الكتاب والسنة وأكثر أوامرهما
ونواهيهما وردت على أسباب خاصة ، وقد حقق ذلك أهل الأصول
الصفحه ١٠٢ :
في رابعة النهار ،
حتى أن معاوية بعث إلى علي عليهالسلام في كتاب كتبه إليه يقول فيه : إنك كنت تقاد
الصفحه ١٢٢ :
أحدهما أكبر من
الآخر ؛ كتاب الله حبل ممدود ما بين السماء والأرض ، أو قال : إلى الأرض ، وعترتي
أهل
الصفحه ١٢٣ : : إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله فيه الهدى والنور فخذوا
بكتاب الله واستمسكوا به وأهل بيتي الخ .. ، وقال
الصفحه ١١ : ومخطوطات والده الإمام
أبي الحسن الخنيزي.
فقد قام بالتحقيق
والتعليق على كتاب «تراث لب الألباب في إبطال شبه
الصفحه ٢٢ : : المحدث الحر : هو كتاب حسن ، وذكره في (كشف الحجب) ،
فرغ منه في ٥ / صفر / ٩٤٥ ه بمدينة الجزائر ، وهي بخط
الصفحه ٥٦ : المسلمين بخلاف غيره ، فإن من الصحابة من
كان منافقا كما يشهد به آي الكتاب العزيز. قال تعالى : (أَمْ حَسِبَ
الصفحه ١٠٩ : (من) الكتاب (١) قال : لا ولكنه صاحبكم علي بن أبي طالب الذي نزلت فيه آيات
من كتاب الله عزوجل (وَمَنْ
الصفحه ١٣٣ : ، والأخبار في هذا من طرقهم كثيرة ذكرها الحميدي في الجمع
بين الصحيحين (٣). وأبو داود السجستاني في صحيحه كتاب
الصفحه ١٧٥ : فقلوبهم تهوى إلينا لأنها خلقت مما خلقنا منه ثم تلا هذه الآية (كَلَّا إِنَّ كِتابَ الْأَبْرارِ لَفِي
الصفحه ٢٩ : كتابه [أعيان الشيعة ، ج ٢ ، ص ١٤٢].
المجيزون له :
١ ـ الشيخ علي
الكركي (٢) ، الذي كانت له مع الشيخ