الصفحه ٩٩ : بكر ولما احتج لنفسه على ما ذكره بحديث
الغدير ، فإنه لما بويع لأبي بكر في سقيفة بني ساعدة (١) ، وأتى
الصفحه ١٠٥ :
وروى ابن عبد ربه
وهو رجل مغربي من أعيان أهل السنة في الجزء الرابع من كتاب (العقد) عن الذين تخلفوا
الصفحه ١٠٨ : هارُونَ أَخِي اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي وَأَشْرِكْهُ فِي
أَمْرِي) (١) ، فأنزلت عليه قرآنا ناطقا (سَنَشُدُّ
الصفحه ١٦٤ : وشيعتك ومحبي أولادك
الأئمة بعدي يحشرون معك وأنت معي في الدرجات العلى (٢).
ومنها ما رواه أبو
عبيد الله
الصفحه ١٧٣ : زكريا بن آدم شيعة علي عليهالسلام رفع عنهم القلم ، قلت : جعلت فداك فما العلة في ذلك؟ قال :
لأنهم أخروا
الصفحه ١٠٧ : راكع في المسجد فأعطاه خاتمه.
والأثر بذلك كثير ما رواه الثعلبي في تفسيره قال : بحذف الإسناد عن عباية
الصفحه ١١٣ :
في بيتها ، فأتته
فاطمة عليهاالسلام ببرمة (١) فيها جزيرة ، فدخلت بها عليه فقال : ادعي لي زوجك
الصفحه ١٤٦ : المغيب
، أوصيكم في عترتي خيرا ، فقام إليه سلمان فقال : يا رسول الله أليس الأئمة بعدك
من عترتك؟ قال : نعم
الصفحه ١٦٦ :
التذنيب الثاني :
في معتقد الفرقة
الناجية ، أقول وبالله التوفيق لاعتقادهم أن الله تعالى موجود
الصفحه ١٨٤ :
ذلك قطعا من مذهب
البساطة والتركيب إذ العمل الصالح المشترط في الإيمان على تقدير التركيب لا يصل
الصفحه ١٩ :
القارئ يطلع على
النص مباشرة لمعرفة محتواه ، لكننا نشير هنا في عجالة الى قضية سقطت فيها جل
الكتابات
الصفحه ٨٧ : وأمسيت مولاي ومولى كل مؤمن
ومؤمنة (٤). وعن طريق أهل السنة ، فمن ذلك ما مر في آخر المطلب الأول
، من قول
الصفحه ١٦٥ : حسد الناس فيّ ، فقال : أما
ترضى أن تكون رابع أربعة أول من يدخل الجنة أنا وأنت والحسن والحسين وأزواجنا
الصفحه ٨ : الاسلامية العربية سنة ١٩٥٦ م ، نفس الكلام يمكن أن يقال عن مكتبات
ومراكز البحث في ألمانيا وبريطانيا والولايات
الصفحه ٢٥ : بترجمته
طائفة من العلماء الأعلام فدونوا سيرته في كتبهم ، وأثنوا عليه الثناء الجميل ،
ووصفوه الوصف البليغ