الصفحه ٧٥ : عليهالسلام سورا من القرآن ، فقال هام : يا علي يا وصي محمد اكتفي بما
علمتني من القرآن ، قال : نعم يا هام قليل
الصفحه ١٢٢ :
أحدهما أكبر من
الآخر ؛ كتاب الله حبل ممدود ما بين السماء والأرض ، أو قال : إلى الأرض ، وعترتي
أهل
الصفحه ١٢٦ : لا علم له ، فأجابهم إن هؤلاء أهل بيت النبوة وعلوهم
لدنية وراثة من آبائهم عن جدهم عليهالسلام ، وخبره
الصفحه ١٣٣ :
وآله فسمعته يقول
: لا يزال هذا الدين عزيزا منيعا إلى اثني عشر خليفة (١).
ومنه أيضا قال :
حدثنا
الصفحه ١٣٤ :
إلى أن يردا على
النبي صلىاللهعليهوآله الحوض. ومنه قوله صلىاللهعليهوآله : «مثل أهل بيتي مثل
الصفحه ١٣٥ :
من ولده من نور من
نوري ، وعرضت ولايتكم عن أهل السموات والأرض فمن قبلها كان عندي من المؤمنين ، ومن
الصفحه ١٤١ : عترتي من لحمي
ودمي ، علمهم علمي ، وحكمهم حكمي ، من آذاني فيهم فلا أناله الله شفاعتي (١).
ومن رواية
الصفحه ١٧١ :
عن أمير المؤمنين عليهالسلام ، قال : ما من شيعتنا أحد يفارق أمر نهيناه عنه فيموت حتى
يبتليه الله
الصفحه ١٧٦ :
السلام ، قال :
قال علي بن الحسين عليهالسلام : إن الله بعث جبرئيل الى الجنة فأتاه بطينة من طينتها
الصفحه ١٨٢ : : يا ابن عباس (قد) (١) سبق فيهم علم (٢) والذي بعثني بالحق نبيا لا يخرج أحد ممن خالفه من الدنيا
وأنكر
الصفحه ٢٢ : روضات الجنات وقال : إن عندنا منه نسخة. [الذريعة
١ / ٩٨].
ب
ـ الفرقة الناجية ، للشيخ إبراهيم .. قال
الصفحه ٧٨ : عن
ابن عباس ، قال : كنت جالسا مع فتية من بني هاشم عند النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، إذ نقض كوكب
الصفحه ٨٢ : شبهة.
والإمامية هم
الموصوفون بذلك ، حتى صار اسمهم أنهم شيعته ، علما لهم من بين سائر الفرق
الإسلامية
الصفحه ٨٤ : بإصبع علي بن أبي طالب عليهالسلام ، وقال : هذا أمير البررة وقاتل الفجرة (١) ، منصور من نصره ، مخذول من
الصفحه ٩٥ : ءه جبريل
من عند ربه
بأنك معصوم فلا تك
وانيا
وبلغهم ما أنزل
الله ربهم