الصفحه ١٨٣ : قوله تعالى (فَلَا اقْتَحَمَ
الْعَقَبَةَ) (٢) فقال : من أكرمه الله بولايتنا فقد جاز العقبة ونحن تلك
الصفحه ١٤ :
من حقائق ، وانما
الهدف من اخراج هذا التراث والتعرف عليه ، هو لتأصيل جميع مناحي النشاطات المعرفية
الصفحه ١٠٩ : (من) الكتاب (١) قال : لا ولكنه صاحبكم علي بن أبي طالب الذي نزلت فيه آيات
من كتاب الله عزوجل (وَمَنْ
الصفحه ١٤٢ : (٣) الظهر قال : «ادن يا أبا هريرة (٤) فجعلت ادنوا وأقول أعوذ بالله من غضب الله وغضب رسوله ، ثم
قال : إن الله
الصفحه ١٥٢ :
عنده عليا خاضعا
لله خاشعا (١) ، ثم يخرج من صلب علي ابنه وسمّاه عنده موسى واثق بالله
محب في الله
الصفحه ١٥٩ : لسانك بهذين البيتين ، وهل تدري من هذا
الإمام؟ ومن يقوم؟ قلت : لا يا مولاي ، إلّا إني سمعت بخروج إمام
الصفحه ١٦٧ : يختلف في ذلك ما سبق على وجود الموجودات ، ولا يتفاوت بعد تجدد الحادثات ،
وكذا كل صفاته من الإرادة
الصفحه ١٦٩ :
إنما دهاك أسفلك
وأعلاك والله بريء من ذاك ، وكتب الثالث : أحسن ما صح عندي في القضاء والقدر ما
رويته
الصفحه ١٧٤ : أبي الحجاج قال : قال لي أبو جعفر عليهالسلام : يا أبا الحجاج إن الله خلق محمدا وآل محمد من طينة
الصفحه ١٨١ : علي بن أبي طالب عليهالسلام ، فوالذي بعثني بالحق نبيا لا يقبل الله من عبد حسنة حتى
يسأله عن حب علي بن
الصفحه ٦٣ :
فيها من النكت
الغريبة والإشارات العجيبة ، ولو لا خوف الإطالة لأوردنا أحاديث كثير من طرقهم في
هذا
الصفحه ٨٠ : حجره فأصاب مني ما يصيب الرجل من أهله من اللطف
والاعتذار ، ثم قال : يا أم سلمة لا تلوميني ، فإن جبرئيل
الصفحه ١٢١ :
اعتقد عصمته قال :
من انكر واحدا منا يعني من الاثني عشر ، كان كمن أنكر جميعنا ، وكذا من جحد واحدا
الصفحه ١٣٧ :
الأخبار كلها في
معنى الخبر الواحد الدال على المراد من دين الإمامية ومعتقدهم ، وأنهم الفرقة
الناجية
الصفحه ٦٧ :
حتى يلقى الله وما له ذنب ، وإنه ليبقى عليه شيء من ذنوبه فيشدد عليه عند موته
فتمحص ذنوبه (١). ومنه أيضا