الصفحه ٥٦ : .
ومنهم من قال : هم
الذين هم على ما أنا عليه وأصحابي ، قلت : مسلم ، إن الترمذي ذكر ذلك تتمة للحديث
، إلا
الصفحه ١٨٠ : فقلت له : ما (٢) يبكيك فداك أبي وأمي ، فقال : يا بن عباس إن أول ما كلمني
به ربي أن قال : يا محمد انظر
الصفحه ١٣١ :
الفصل الثالث
في أن الأئمة اثنا
عشر إماما ، وفيه مطلبان :
المطلب الأول :
في أنهم اثنا عشر
الصفحه ٧٤ :
المتأمل والغلام
المقبل ، فقال : يا رسول الله إني تائب. قال له عليهالسلام : على يد من جرت توبتك من
الصفحه ١٢٣ : الله في كون التمسك بهم منقذا من الضلالة ،
ولا معنى التمسك بالكتاب إلا أخذ بما فيه والهداية فكذا في
الصفحه ٧٠ :
ليس بمؤمن بل ولا
مسلم ، فإن الغلاة والخوارج (١) ، وإن كانا من فرق المسلمين نظرا إلى الإقرار
الصفحه ١٢٩ : ، وهو أعلم من صنف في المشكل كتابا :
إن آل محمد هم أهل محمد ، لأن أصل آل أهل ، ثم أبدل من الهاء همزة
الصفحه ١٤٧ :
بطاعته ، فمن عمل
بها فاز وغنم ، ومن أحجم (١) وتركها حلّت به الندامة ، فالتمسوا بالتقوى السلامة من
الصفحه ١٧٥ :
السلام يقول إن
الله خلقنا من أعلى عليين وخلق قلوب شيعتنا مما خلقنا منه ، وخلق أبدانهم من دون
ذلك
الصفحه ١٢٤ :
وعن ابن الأكوع عن
أبيه قال : قال صلىاللهعليهوآلهوسلم مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح من ركبها نجا
الصفحه ٢٦ :
صالحا ، من كبار
المجتهدين ، وأعلام الفقهاء والمحدثين (١).
ووصفه صاحب
الأعلام بأنه فاضل من فقها
الصفحه ٣٢ : القطيفي في إجازته له : إن في أيام اشتغاله علينا
كانت استفادتنا منه أكثر من إفادتنا له.
٥ ـ كريم الدين
الصفحه ٦٤ : مجرد الدخول فهو مشترك بين الفرق ، إذ ما من فرقة إلا وبعضها عصاة ، والقول
بأن معصية الفرقة الناجية مطلقا
الصفحه ١٠٠ : خم يقول : من كنت مولاه فهذا علي مولاه اللهم وال
من والاه وعاد من عاداه ، وانصر من نصره واخذل من خذله
الصفحه ١٦١ :
وآله ، فمن الحجة
والإمام بعدك؟ قال : ابني محمد هو الإمام والحجة بعدي ، من مات ولم يعرفه مات ميتة