الصفحه ٩٨ : علي عليهالسلام للإمامة ، فلا يحتمل المولى غير الأولى ، وهذا مما لا سترة
به ولا عليه.
ومنها أن عليا
الصفحه ١٣٩ : ، أطلع إلى الأرض اطلاعة فاختارني
منها فجعلني نبيا ، ثم أطلع ثانية فاختار منها عليا ، فجعله إماما ثم أمرني
الصفحه ١٤٨ : إسرائيل
وحواري عيسى (٤).
قلت : ليس هذا من
الباب لأنه لم تعين فيهن فهو بالباب الأول أليق ، ومن رواية أمير
الصفحه ١٦٤ :
شيعتك المنتجبون ،
ولو لا أنت وشيعتك ما قام لله دين» (١).
ومنه ما رواه
المعافى بن زكريا ، بحذف
الصفحه ١٨ : الإمامة وأهل البيت عليهمالسلام ، وبعد التوسع الذي وقع نتيجة دخول الأمم الأخرى ومن تبقى
من العرب الى
الصفحه ٩٦ :
وقال : يناديهم
يوم الغدير نبيهم (١).
قلت : ألا ترى إلى
فهمه ما أراد النبي صلىاللهعليهوآله من
الصفحه ١٢٨ : نحوه البخاري
في صحيحه ومسلم في صحيحه (٣) وغيرهما (٤) إن قلت : الأول يشملهم وغيرهم قلت : هذا قول من لا
الصفحه ١٤٣ : : اللهم رب السموات (السبع) (٢) وما أظلت ، ورب الرياح وما ذرت ، اللهم رب كل شيء وإله كل
شيء ، أنت الأول فلا
الصفحه ١٥٨ : مولاي الرضا عليهالسلام قصيدتي التي أولها :
مدارس آيات خلت
من تلاوة
ومنزل وحي
الصفحه ١٦٣ :
الخاتمة
وأما الخاتمة
ففيها تذنيبان :
الأول : في
الأخبار التي وردت بنجاة الشيعة على الخصوص
الصفحه ٣٤ : الدين محمد شاه الحسيني التستري والد (أو جدّ)
القاضي الشهيد نور الله التستري ، تأريخ صدورها من القطيفي له
الصفحه ١٣٦ : من ذكر الاثني عشر على الإجمال ، وكلاهما مؤيدان الروايات
الدالة على التمسك بالعترة والأهل الأول وأن
الصفحه ١٦٨ : بن موسى ثم محمد بن علي ثم علي بن محمد ثم الحسن بن علي ثم الحجة الخلف الصالح
من آل محمد بن الحسن
الصفحه ٣٧ : من قال : في الرضاع بالتنزيل] للمحقق الكركي ،
وإبطال دعواه الإجماع حوله ، النسخة موجودة في مكتبة استان
الصفحه ٤٣ :
٢٨ ـ رسالة في
الشكيات (أحكام السهو والشكوك) ، أولها «الحمد لله الذي فطر السموات والأرض
فاستوتا