الصفحه ٩١ : من عشرات المصادر ، وللمزيد راجع
الجزء الأول من الغدير للأميني ففيه ما يروي الغليل.
(٢) محمد بن جرير
الصفحه ٨٧ : وأمسيت مولاي ومولى كل مؤمن
ومؤمنة (٤). وعن طريق أهل السنة ، فمن ذلك ما مر في آخر المطلب الأول
، من قول
الصفحه ١٤٥ : أبة أخشى الضيعة
بعدك ، قال : أبشري يا فاطمة فإنك أول من يلحقني من أهل بيتي فلا تبكي ولا تحزني ،
فإنك
الصفحه ٢٨ :
لا بدّ أنه كان
أعلى من كونه مجرد مجتهد اثناء رحلته الى ايران ، وتصديه للموقف ، وقصده من قبل
الصفحه ٨٣ :
وآله يقول : أنا
مدينة العلم وعلي بابها فمن أراد العلم فليقتبسه من علي (١).
وبحذف الإسناد عن
عبد
الصفحه ١٣٢ : ، يدل على
أنه بعد مضي الاثني عشر ينقضي الدين ، أي يسقط التكليف ، وهو ظاهر ، ومنه أيضا قال
: حدثنا ابن
الصفحه ٩٤ : قوله عليهالسلام من كنت مولاه فعلي مولاه إلا على أحد الأولين. كما لا يخفى
إذ لا اشتباه في غير الناصر
الصفحه ٩٩ : عليهالسلام ، واحتج عليهم بالحجج الواضحة ، والدالة بل الراجحة أنه
الخليفة وأنه أولى بالأمر من غيره ، فقام بشير
الصفحه ١٥٧ :
من ولدي ؛ أئمة
أبرار ، من أحبنا وعمل بأمرنا كان معنا في السنام (١) الأعلى ، ومن أبغضنا وردّنا
الصفحه ٢٧ : الأشرف ، وكان أكبر علمائها ، ثم
انتقل منها إلى الحلة فلهذا نسب إلى كل منهما. وقال في [لؤلؤة البحرين ص ١٦٦
الصفحه ١٠٧ : الرجل قال رسول الله صلىاللهعليهوآله فقال : ابن عباس سألتك بالله من أنت؟ قال : فكشف العمامة
عن وجهه
الصفحه ١١ :
كما قامت [دار
المصطفى (ص) لإحياء التراث (قم ـ ايران)] بتحقيق عدة مخطوطات من بينها : الصحيفة
الصفحه ٢٩ : ما قيل ، لكن الذي يظهر من إجازة الشيخ إبراهيم (أي
القطيفي) ، لمولى شمس الدين محمد بن الحسن
الصفحه ٤٤ : على تاريخ وفاته ، لكنه كان حيا
حتى سنة ٩٤٤ ه ، أما في [لؤلؤة البحرين ، ص ١٦٠] فقال : كان حيا سنة ٩٥١
الصفحه ٧١ : مغضبا ، فقال : أيها الناس من آذى عليا فقد آذاني ، ان
عليا أولكم ايمانا وأوفاكم بعهد الله ، أيها الناس من