الصفحه ١٥١ : عليهالسلام (...) (٦) ، فقال جبرئيل عليهالسلام : من هذا؟ فقال صلىاللهعليهوآله : ابني (٧) ، فأخذه النبي
الصفحه ١٥٥ : (٤) عهده إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله أن هذا الأمر تملكه اثنا عشر إماما تسعة من صلب الحسين.
ولقد قال
الصفحه ١٨٤ :
ذلك قطعا من مذهب
البساطة والتركيب إذ العمل الصالح المشترط في الإيمان على تقدير التركيب لا يصل
الصفحه ١٩ : الفرقية القديمة التي انطلقت من حديث أو مجموعة الأحاديث التي رويت عن
الرسول ، والتي تقول بأن الأمة
الصفحه ٣٣ : بما يظهر أنه أستاذه.
المجازون منه :
١ ـ شمس الدين
محمد بن (ترك) تركي ، تاريخ إجازة الشيخ القطيفي
الصفحه ١٠٦ : الجليس الأنيس (مخطوط) توجد نسخة منه
في كتابخانه في تركيا ج ٤ / ٢٢٤.
(٢) سورة المائدة ،
آية ٥٥
الصفحه ١٥٦ :
وعن الحسن عليهالسلام عن يحيى بن يعمن (١) قال : كنت عند الحسين عليهالسلام إذ (٢) دخل رجل من العرب
الصفحه ١٦٠ : ابني الحسن فكيف (٣) للناس للخلف (٤) من بعده ، قال فقلت : وكيف ذلك يا مولاي قال : لا يرى (٥) شخصه ولا
الصفحه ١٧٨ :
الميت من شيعتنا
صديق شهيد ، صدق بأمرنا وأحب فينا وأبغض فينا يريد بذلك (الله عزوجل) (١) مؤمنا بالله
الصفحه ٩ : ينتظر دوره ، خصوصا تراث
الشيعة الإمامية. لأن نتاج هذه الفرقة الاسلامية جاء متميزا من حيث الكم والمضمون
الصفحه ٢٣ :
تتميم ما أسلفته
بأحاديث حسنة لا يكاد يظفر بها مجتمعة ، إلا قليل من العلماء ، وهي مؤكدة لما تقدم
من
الصفحه ٥٨ : قال : كان بين رجل من أهل العقبة وبين
حذيفة بعض ما يكون بين الناس ، فقال : أنشدك الله لو كان أصحاب
الصفحه ٧٦ : والثعلبي في تفسيره عن أنس بن مالك ، قال : أهدي لرسول الله صلىاللهعليهوآله بساط من بهدف (٢). فقال : إلي
الصفحه ١٧٧ :
ورقته منها (١).
الحديث الثالث عشر
:
ما رواه الفقيه
ابن بابويه عن أبيه ومحمد بن أحمد بن الوليد
الصفحه ٧٩ : أصابعه في أصابع علي واضعا يده عليه ، فقال : يا
أم سلمة أخرجي من البيت وأخليه لنا ، فخرجت وأقبلا يتناجيان