الصفحه ١١٥ : ، وذكر الحديث الذي ذكرناه في مسند أحمد بن حنبل. إلا أنه زاد عند ذكر أم
سلمة رضى الله عنها ، وأبدل في
الصفحه ١٢٩ : ، وهو أعلم من صنف في المشكل كتابا :
إن آل محمد هم أهل محمد ، لأن أصل آل أهل ، ثم أبدل من الهاء همزة
الصفحه ١٣٥ :
جحدها كان عندي من الكافرين ، يا محمد ، لو أن عبدا من عبادي عبدني حتى ينقطع ، أو
يصير كالشن البالي ، ثم
الصفحه ١٤٠ :
الكريم علينا فقال
: معاشر أصحابي إن مثل أهل بيتي فيكم مثل سفينة نوح وباب حطة في بني إسرائيل
الصفحه ١٤٢ : (٣) الظهر قال : «ادن يا أبا هريرة (٤) فجعلت ادنوا وأقول أعوذ بالله من غضب الله وغضب رسوله ، ثم
قال : إن الله
الصفحه ١٥٤ : ،
ولا يخفى أن الآيات الكريمة كآية التطهير والولاية والأمر بالتبليغ وغيرها من
الآيات ، متفقة على مدح
الصفحه ١٥٥ :
خطبة اللؤلؤة (١) ، إلى أن قال : فقام إليه رجل يقال له عامر بن كثير فقال :
يا أمير المؤمنين «لقد
الصفحه ١٦٤ : الإسناد ، عن علي عليهالسلام قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : أنت الوصي ، إلى أن قال : وإن محبيك
الصفحه ١٨٢ : حقه حتى يغير الله ما به من نعمة.
يا ابن عباس إذا
أردت أن تلقى الله وهو عنك راض فاسلك طريقة علي بن
الصفحه ١٨٣ : بما أعطاهم الله تعالى من التوفيق لما
أحبه واختاره من دينه وبما ضمن لهم من جوار أصفيائه وأهل بعثته ، إن
الصفحه ١٥ : لأحد أعلام المنطقة ، نرجو من
الله أن يعيننا على اتمامه واخراجه بالصورة المطلوبة. كل ذلك مساهمة منا في
الصفحه ٥٥ :
فكر ، بعد الاستخارة لله تعالى في تحقيق أن الفرقة الناجية عند الله هم الشيعة
الإمامية الاثنا عشرية
الصفحه ٥٩ : رسول
الله صلىاللهعليهوآله وإني لأدناهم في حجة الوداع بمنى. حتى قال : لألفينكم
ترجعون بعدي كفارا يضرب
الصفحه ٧٣ : :
في أنه وصي رسول
الله صلىاللهعليهوآله وخليفته ، وهو من المشاهير ، بل من المتواتر ، وقد رواه
المؤالف
الصفحه ٨٩ : ، إلا أنه لم يذكر عن عمر لفظ
وأمسيت بل اقتصر على (أصبحت) (٢).
ومن التفسير
المذكور في قوله تعالى (يا