الصفحه ١٦٩ : عن فلان بن فلان متصلا إلى أمير المؤمنين عليهالسلام ، أنه سئل عن القضاء والقدر فقال : كلما أحمدت الله
الصفحه ١٧٩ : برد
ولأني (٢) لأعرف صديقي من عدوي فقام رجل من الملأ فسلم ثم قال : والله يا أمير المؤمنين
إني أدين
الصفحه ١٩٢ :
المطلب الأول ـ في أنه
(ع) وصي رسول الله (ص) وخليفته........................... ٧٣
المطلب الثاني ـ في
الصفحه ٦١ : عليا اللهم أدر الحق معه حيث ما دار الحق (١). قلت : لا يخفي أنه عليهالسلام ، إنما طلب أنه لا يفارق الحق
الصفحه ٦٢ :
قد فعلت ذلك. ثم
إن الله تعالى عهد إلي أن استخصه من البلاء ما لا أخص به أحدا من أصحابك ، فقلت :
يا
الصفحه ٧٨ : الله
تعالى (وَالنَّجْمِ إِذا
هَوى ما ضَلَّ صاحِبُكُمْ وَما غَوى وَما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى إِنْ هُوَ
الصفحه ٨٠ : عليهالسلام أتاني من الله بما هو كائن بعدي وأمرني أن أوصي به عليا عليهالسلام من بعدي ، وكنت بين جبرئيل وبين
الصفحه ٨٢ :
الخلافة (١) ، أقول : الأحاديث في هذا كثيرة (٢) ، وفيما ذكرناه كفاية.
والغرض أنه إذا
أثبت أنه وصي
الصفحه ٩٠ :
عليه وآله وهو في
ملأ من أصحابه ، فقال : يا محمد أمرتنا عن الله أن نشهد لا إله إلا الله وأنك رسول
الصفحه ١٠٩ : المؤمنين عليهالسلام للتعظيم ، فلم قلتم إن الخاتم الذي دفعه من الزكاة ، مع
إنه لا يجوز تأخير الزكاة عن وقت
الصفحه ١١٨ : عن ذلك أن
أعداهم من حرصهم على أن لا يكونوا في الأرض ، بل مع قتلهم لهم وسبي ذراريهم ، ما
استطاعوا أن
الصفحه ١٢٨ : عليه من طرق شتى ، فمن ذلك ما رواه الثعلبي
بإسناده في تفسير قوله تعالى (إِنَّ اللهَ
وَمَلائِكَتَهُ
الصفحه ١٤٨ : رسول الله صلىاللهعليهوآله : حدثني جبرئيل عن رب العزة جل جلاله ، قال : من علم أن لا
إله إلا أنا وحدي
الصفحه ١٤٩ :
أن علي بن أبي
طالب عليهالسلام خليفتي ، أو شهد بذلك ولم يشهد أن الأئمة من ولده حججي (١) ، فقد جحد
الصفحه ١٧١ : يمحص بها ذنوبه ، إما في مال أو ولد ، وإما في نفسه حتى يلقى الله
مخبتا وما له من ذنب وأنه ليبقى عليه شي