الصفحه ٣٨ : الفرقة الناجية هم الشيعة ،
دونها مستقلة بعض الأصحاب [الذريعة ١١ ـ ٥].
١٢ ـ رسالة في
النية ، قال في
الصفحه ٢٧ :
وجاء في [الأزهار
١١ / ١٨٧] ما يلي : إن الفاضل الشيخ أحمد ابن الحاج عبد الله آل سنان (١٣٩٠ ـ ١٣١٣
الصفحه ٦٤ :
الاعتقاد فلا يرد
أنه لو أريد الخلود فيها فهو خلاف الإجماع ، فإن المؤمنين لا يخلدون فيها ، وإن
أريد
الصفحه ٨٥ :
المطلب الثالث :
في أنه عليهالسلام المنصوص عليه بالإمامة ووجوب الإتباع ، وثبوت ما كان للنبي
الصفحه ٨٦ :
إني نظرت إلى
عبادي فاخترتك رسولا ونبيا ، واخترت لك علي بن أبي طالب وصيا وخليفة ، فاستمهله
النبي
الصفحه ٦٩ :
السلام ، فقال :
لا تطعم النار أحدا وصف هذا الأمر ، فقال : زرارة إن ممن يصف هذا الأمر يعمل
بالكبائر
الصفحه ٧٤ :
المتأمل والغلام
المقبل ، فقال : يا رسول الله إني تائب. قال له عليهالسلام : على يد من جرت توبتك من
الصفحه ٩٣ :
عليه أحد.
الثاني
: إن عمر بن الخطاب
مع كونه من الصحابة المهاجرين والعارفين بمدلولات لكلام العربي
الصفحه ٩٨ :
عليهالسلام : إن تستغفر له استغفر له. ، فاستغفر له (١).
السادس
: ما رواه الفقيه
الشافعي ابن
الصفحه ١٦١ :
جاهلية ، أما أن له غيبة طويلة ، يحار فيها الجاهلون ، ويهلك المبطلون ، ويكذب
فيها الوقاتون ، ثم يخرج
الصفحه ١٢٣ : : إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله فيه الهدى والنور فخذوا
بكتاب الله واستمسكوا به وأهل بيتي الخ .. ، وقال
الصفحه ١٢٦ :
يحيى بن أكثم (١) في حضرة المأمون ، وذلك بعد أن لامه بنو العباس على تعرضه
وتعظيمه ، وقالوا انه صبي
الصفحه ١٦٠ : يا ابن رسول الله إني أن أعرض عليك ديني فإن كان مرضيا أثبت عليه (٢) حتى ألقى الله عزوجل ، فقال : هات
الصفحه ١٦٦ :
التذنيب الثاني :
في معتقد الفرقة
الناجية ، أقول وبالله التوفيق لاعتقادهم أن الله تعالى موجود
الصفحه ٢٨ :
لا بدّ أنه كان
أعلى من كونه مجرد مجتهد اثناء رحلته الى ايران ، وتصديه للموقف ، وقصده من قبل