الصفحه ٧٩ : (٤) ورباها وكان لا يصلي صلاة إلا سب عليا وشتمه ، فقالت له أم
سلمة : يا أبة ما حملك على سب علي عليهالسلام
الصفحه ٨٣ : بابها ولا تأتي البيوت إلا من
أبوابها (٦).
ومنه أيضا بحذف
الإسناد عن الأعمش عن مجاهد عن ابن عباس ، قال
الصفحه ٨٤ : في هذه الأخبار
الكناية عن الحافظ للشيء الذي لا يسند عنه شيء ولا يخرج منه ولا يدخل إليه إلا به.
وإذا
الصفحه ٨٥ : نبيا من أنبيائي إلا أمر انه عند انقضاء أجله أن سيخلف على أمته
من يقوم مقامه ، والمطيعون له فيما أمرهم
الصفحه ٨٧ :
وأدر الحق معه حيث
ما دار ، ألا فليبلّغ منكم الشاهد الغائب والوالد الولد (١).
وما يقوله بعض أهل
الصفحه ٨٩ : ، إلا أنه لم يذكر عن عمر لفظ
وأمسيت بل اقتصر على (أصبحت) (٢).
ومن التفسير
المذكور في قوله تعالى (يا
الصفحه ٩٢ : إليها إلا أمور نحن ذاكروها ،
والجواب عنها على وجه موجز حسن إن شاء الله تعالى.
فمنها إن الخبر
ورد على
الصفحه ٩٦ :
وقال : يناديهم
يوم الغدير نبيهم (١).
قلت : ألا ترى إلى
فهمه ما أراد النبي صلىاللهعليهوآله من
الصفحه ٩٨ : أبي هريرة أن من صام يوم الغدير
كتب له صيام ستين شهرا (٦) ، ومن المعلوم أن فضيلته ليس إلا من حيث نصب
الصفحه ١٠٠ : واليقين بالنصوص الواضحة
والدلائل الراجحة وبمزايا الأمور وبقوله صلىاللهعليهوآله : كلهم في النار إلا
الصفحه ١٠٤ : علي
وأصحابه عن البيعة ، فقال عمر لفاطمة عليهاالسلام : أخرجي من البيت وإلا أحرقته ومن فيه ، قال : وفي
الصفحه ١٠٦ : دلالتها بل الظاهر عدم الدلالة لأنه تعالى عبر بالذين آمنوا ،
قلت : الاحتمال نظرا إلى الآية مسلّم ، إلا أن
الصفحه ١١٢ : ، فقال : ألا أخبرك بما رأيت من
رسول الله صلىاللهعليهوآله ، قلت : بلى. قال : أتيت فاطمة أسألها عن علي
الصفحه ١٢٠ : أن تذكر ، وكفى بقول رسول الله صلىاللهعليهوآله ان الحق معه حيث ما دار ، فلا نجاة إلا باتباعه ، ولا
الصفحه ١٢١ : ،
وعترتي أهل بيتي ، ألا وإنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض ، قال : ابن نمير قال
بعض أصحابنا عن الأعمش قال