الصفحه ١٠٦ : أمير المؤمنين عليهالسلام بثبوت الولاية التي لله ولرسوله ، بعدهما إن قلت : الآية
محتملة ، فمن أين
الصفحه ١٥١ :
الحسين ، مطهرون
معصومون ، وهذا الحجة (١) ، يملأ الدنيا قسطا وعدلا (٢).
ومن رواية عائشة
بحذف
الصفحه ١٧٧ : عليهمالسلام أن أمير المؤمنين عليهالسلام ، قال : في المجلس الذي علم أصحابه فيه أربعمائة كلمة (٥) مما يصلح
الصفحه ١٦٣ : كفاية لكن لا بدّ
من إيراد زيادة ، فمنها ما رواه الحسن بن علي عليهالسلام ، بحذف الإسناد ، عن أم سلمة
الصفحه ٩٦ : الغدير وبعده (٢) ، وفي هذا كفاية لمن أراد الهداية والله الهادي ، ومما
يؤيد أن المراد بالمولى الولي ، ما
الصفحه ١٠٨ :
فلما فرغ من صلاته
رفع رأسه إلى السماء وقال : اللهم إن موسى سألك فقال : (رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي
الصفحه ١٠ : بمجهودات شخصية محدودة ، كان الغرض منها التخفيف
من حجم هذا الاهمال ، الذي بدأ ينذر بالكارثة.
فعلى سبيل
الصفحه ١٠١ : ، بأن الاستدلال بالإجماع لا يكاد يتحقق ، لأن معرفته على الوجه الذي يتحقق حجته غير
ممكنة عادة ، كما أشار
الصفحه ٦٠ :
الظَّالِمِينَ) ، ثم نزلت : (فَاسْتَمْسِكْ
بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ) (من أمر علي) (إِنَّكَ عَلى
الصفحه ٥٩ : رسول
الله صلىاللهعليهوآله وإني لأدناهم في حجة الوداع بمنى. حتى قال : لألفينكم
ترجعون بعدي كفارا يضرب
الصفحه ١٢ : الشيخ حلمي بن عبد الرءوف السنان ، وطبعوا في
ايران (قم) سنة ١٤١٦ ه ، وكتاب «زاد المجتهدين في شرح بلغة
الصفحه ٧٤ : ، فقال إلهام : يا رسول الله
من هذا الذي ضمنتني إليه ، فإنا معاشر الجن قد أمرنا أن لا نكلم إلا نبيا أو وصي
الصفحه ٨٣ : الله بن مسعود ، قال : استدعى رسول الله عليا فخلا به ، فلما خرج سألناه ما
الذي عهد إليك ، فقال : علمني
الصفحه ١٢٧ :
الخوارزمي (١) ، وغيرهما مثل كتاب أبي عبد الله محمد بن عبد الله بن عباس
المسمى بمقتضب الأثر في
الصفحه ٤٦ :
«وكان الفراغ من
كتابته عصر السبت ، الحادي عشر من شهر ذي القعدة ، أحد شهور سنة ثمان وسبعين وتسع