الصفحه ١٥١ : الإسناد ، قالت : كان لنا (٣) مشربة ، وكان (٤) النبي صلىاللهعليهوآله إذا أراد لقاء (٥) جبرئيل (ع) لقيه
الصفحه ١٩٢ :
أنه (ع) باب مدينة علم النبي (ص)............................... ٨٢
المطلب الثالث ـ في
أنه (ع) المنصوص
الصفحه ١٧ :
مقدمة المحقق
انفجر الاختلاف
بين المسلمين مباشرة بعد وفاة النبي (ص) ، عند ما اجتمع الأنصار في
الصفحه ٢٥ : بن عبد النبي البحراني
بالشيخ السعيد والمولى الرشيد ذو التقوى والصلاح ، الذي ليس عليهما مزيد (٢) ، وعن
الصفحه ٣٠ : القطيفي في اجازته للمولى شمس الدين محمد بن الحسن
الأسترآبادي وتاريخ سنة ٩٢٠ في حقه : الشيخ الفقيه النبيه
الصفحه ٣١ :
٤ ـ الشيخ محمد بن
زاهد النجفي (١).
تلامذته :
١ ـ الشيخ حسن بن
محمد عبد النبي البلادي البحراني
الصفحه ٥٨ : أبي عن يونس عن ابن
شهاب عن ابن المسيب عن أبي هريرة أنه كان يحدث أن النبي صلىاللهعليهوآله ، قال
الصفحه ٨١ : الله عن النبي صلىاللهعليهوآله قال : إن الله عزوجل أنزل قطعة من نور فأسكنها في صلب آدم ، فساقها حتى
الصفحه ٨٨ : بن زيد عن عدي بن ثابت عن البراء
وهو ابن عازب ، قال : أقبلنا مع النبي صلىاللهعليهوآله في حجة الوداع
الصفحه ٩١ : ثقة عند أرباب المذاهب الأخبار ، عن النبي صلىاللهعليهوآله بذلك ، وأفرد له كتابا سمّاه (حديث الولاية
الصفحه ١٢٤ : خوارزم أبو القاسم محمود بن عمر الزمخشري بإسناده قال : قال النبي صلىاللهعليهوآله : فاطمة بهجة قلبي
الصفحه ١٢٩ : : ومن المعلوم
أن من اقترن أسمه باسم النبي صلىاللهعليهوآله وشاركه في الصلاة المأمور بها عبادة ، لا
الصفحه ١٣١ : : حدثنا شعبة عن عبد الملك قال : سمعت جابر بن سمرة قال : سمعت
النبي صلىاللهعليهوآله يقول : يكون بعدي
الصفحه ١٣٧ : صلىاللهعليهوآله على الأئمة الاثني عشر بأعيانهم وأفرد لكل راو منهم بابا
ذكر فيه ما ورد عنه متصلا بالنبي عليهالسلام
الصفحه ١٤١ : العابدين ، وبعده محمد بن علي باقر علم النبيين ، والصادق جعفر بن محمد ،
وابنه الكاظم سمي موسى بن عمران والذي