الصفحه ٧ :
هذه السلسلة
ليس من المبالغة
في شيء إذا قلنا بأن الحضارة الإسلامية كانت من أهم الحضارات التي
الصفحه ٣١ : تقي الدين الحسيني الأصفهاني (المير محمد الأصفهاني) [إحياء الداثر ص ٢٠٨]
كان صدرا في العشر الخامس من
الصفحه ٥٥ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
يا من جعل عليا ، العلي ، الهادي إلى
دين مختاره من الحاضر والبادئ. يا من
الصفحه ٧٣ : :
في أنه وصي رسول
الله صلىاللهعليهوآله وخليفته ، وهو من المشاهير ، بل من المتواتر ، وقد رواه
المؤالف
الصفحه ٧٧ :
دعا بقعب من لبن فجرع منه جرعة ، ثم قال : اشربوا بسم الله ، فشربوا حتى رووا
فبدرهم (١) أبو لهب ، فقال
الصفحه ٨٣ :
وآله يقول : أنا
مدينة العلم وعلي بابها فمن أراد العلم فليقتبسه من علي (١).
وبحذف الإسناد عن
عبد
الصفحه ١٠٨ :
فلما فرغ من صلاته
رفع رأسه إلى السماء وقال : اللهم إن موسى سألك فقال : (رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي
الصفحه ١٣٩ : ، أطلع إلى الأرض اطلاعة فاختارني
منها فجعلني نبيا ، ثم أطلع ثانية فاختار منها عليا ، فجعله إماما ثم أمرني
الصفحه ١٤٠ : فتمسكوا
بأهل بيتي بعدي ، والأئمة الراشدين من ذريتي ، فإنكم لن تضلوا أبدا فقيل يا رسول
الله كم الأئمة بعدك
الصفحه ١٤٤ : ، وهو التاسع من صلب الحسين (١).
ومن رواية وائلة
بن الأسقع بحذف الإسناد قال : سمعت رسول الله
الصفحه ١٤٨ : ربعي بحذف الإسناد قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول : الأئمة من بعدي اثنا عشر عدد نقباء بني
الصفحه ١٦٤ :
شيعتك المنتجبون ،
ولو لا أنت وشيعتك ما قام لله دين» (١).
ومنه ما رواه
المعافى بن زكريا ، بحذف
الصفحه ١٦٥ :
يا رسول الله من
قرابتك هؤلاء الذين وجبت علينا مودتهم؟ قال : علي وفاطمة وأبناؤهما (١) ، قال : ودليل
الصفحه ١٧٣ : في دولة الباطل يخافون على أنفسهم ويحذرون على إمامهم ، يا زكريا بن
آدم ما أحد من شيعة علي أصبح صحبة
الصفحه ١٣ : زمن التحولات المعاصرة التي تلف
العالم وتطيح بكثير من الهويات التي كانت لكثير من الشعوب ، يصبح من أبرز