الصفحه ١٧٠ : الله جئناك وأنت أمير
المؤمنين فسألناك فجئت الى رجل والله ما كلمك ، قال : (٣) ويلك ، تدري من هذا؟ هذا
الصفحه ١٧١ :
عن أمير المؤمنين عليهالسلام ، قال : ما من شيعتنا أحد يفارق أمر نهيناه عنه فيموت حتى
يبتليه الله
الصفحه ١٧٦ :
السلام ، قال :
قال علي بن الحسين عليهالسلام : إن الله بعث جبرئيل الى الجنة فأتاه بطينة من طينتها
الصفحه ١٨٢ : : يا ابن عباس (قد) (١) سبق فيهم علم (٢) والذي بعثني بالحق نبيا لا يخرج أحد ممن خالفه من الدنيا
وأنكر
الصفحه ١٧ : سقيفة بني
ساعدة ، والتحق بهم عدد من المهاجرين من قريش ، وذلك للبحث في خلافة الرسول (ص)
ومن سيتولى
الصفحه ٢٢ : روضات الجنات وقال : إن عندنا منه نسخة. [الذريعة
١ / ٩٨].
ب
ـ الفرقة الناجية ، للشيخ إبراهيم .. قال
الصفحه ٦٨ :
وعن فرات ابن أحنف
، قال : كنت عند أبي عبد الله عليهالسلام ، إذ دخل عليه من هؤلاء (....) شخص فقال
الصفحه ٧٨ : عن
ابن عباس ، قال : كنت جالسا مع فتية من بني هاشم عند النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، إذ نقض كوكب
الصفحه ٨٢ : شبهة.
والإمامية هم
الموصوفون بذلك ، حتى صار اسمهم أنهم شيعته ، علما لهم من بين سائر الفرق
الإسلامية
الصفحه ٨٤ : بإصبع علي بن أبي طالب عليهالسلام ، وقال : هذا أمير البررة وقاتل الفجرة (١) ، منصور من نصره ، مخذول من
الصفحه ٩٤ : قوله عليهالسلام من كنت مولاه فعلي مولاه إلا على أحد الأولين. كما لا يخفى
إذ لا اشتباه في غير الناصر
الصفحه ٩٥ : ءه جبريل
من عند ربه
بأنك معصوم فلا تك
وانيا
وبلغهم ما أنزل
الله ربهم
الصفحه ١١٥ :
قلت : وفيه دلالة
صريحة على عدم دخول النساء ، لأنه خصها بخمسة. ومنه أيضا رفعه إلى عطاء بن أبي
رياح
الصفحه ١٧٢ : إنني حظرت الفردوس
على جميع النبيين حتى تدخلها أنت وعلي وشيعتكما إلا من اقترف منهم كبيرة فإني
أبلوه في
الصفحه ١٧٩ :
قال : اللهم اذهب
عنه الحر والقر (والبرد) (١) وبصّره صديقه من عدوه ، فلم يصبني رمد بعد ولا حر ولا