الصفحه ١٦٧ : يختلف في ذلك ما سبق على وجود الموجودات ، ولا يتفاوت بعد تجدد الحادثات ،
وكذا كل صفاته من الإرادة
الصفحه ١٧٤ : أبي الحجاج قال : قال لي أبو جعفر عليهالسلام : يا أبا الحجاج إن الله خلق محمدا وآل محمد من طينة
الصفحه ١٨١ : علي بن أبي طالب عليهالسلام ، فوالذي بعثني بالحق نبيا لا يقبل الله من عبد حسنة حتى
يسأله عن حب علي بن
الصفحه ٦٩ : ؟! فقال : عليهالسلام ، أو ما تدري ما كان يقول (١) أبي في ذلك ، إنه كان يقول إذا ما أصاب المؤمن من تلك
الصفحه ٩٢ : منها :
ألام على حب
الوصي أبي الحسن
وذلك عندي من
عجائب ذا الزمن
الصفحه ٩٧ :
وإن (١) افترقتم فكل واحد منكما على جنده (٢) ، قال : فلقينا بني زيد من أهل (٣) اليمن فاقتتلنا وظهر
الصفحه ١٢١ :
اعتقد عصمته قال :
من انكر واحدا منا يعني من الاثني عشر ، كان كمن أنكر جميعنا ، وكذا من جحد واحدا
الصفحه ١٣٧ :
الأخبار كلها في
معنى الخبر الواحد الدال على المراد من دين الإمامية ومعتقدهم ، وأنهم الفرقة
الناجية
الصفحه ١٤٦ :
بيتي ، فقام إليه
سلمان فقال : يا رسول الله ألا تخبرني عن الأئمة بعدك أما هم (١) من عترتك؟ فقال
الصفحه ١٥٧ :
من ولدي ؛ أئمة
أبرار ، من أحبنا وعمل بأمرنا كان معنا في السنام (١) الأعلى ، ومن أبغضنا وردّنا
الصفحه ٧٥ : عليهالسلام سورا من القرآن ، فقال هام : يا علي يا وصي محمد اكتفي بما
علمتني من القرآن ، قال : نعم يا هام قليل
الصفحه ١٠٣ : علي عليهالسلام وخواصه من بني هاشم وسائر الناس لم يرضوا بيعة أبي بكر
اختيارا (١) مما لا يحتاج إلى بيان
الصفحه ١٣٣ :
وآله فسمعته يقول
: لا يزال هذا الدين عزيزا منيعا إلى اثني عشر خليفة (١).
ومنه أيضا قال :
حدثنا
الصفحه ١٣٥ :
من ولده من نور من
نوري ، وعرضت ولايتكم عن أهل السموات والأرض فمن قبلها كان عندي من المؤمنين ، ومن
الصفحه ١٤١ : عترتي من لحمي
ودمي ، علمهم علمي ، وحكمهم حكمي ، من آذاني فيهم فلا أناله الله شفاعتي (١).
ومن رواية