الصفحه ٢٩٧ :
غير أصفهان.
وينسب إليها
الأديب الفاضل أبو الفرج الأصفهاني ، صاحب كتاب الأغاني ، ذكر في ذلك أخبار
الصفحه ٣٥١ :
وينسب إليها
الإمام عبد القاهر بن عبد الرحمن الجرجاني. كان عالما فاضلا أديبا عارفا بعلم
البيان ، له كتاب
الصفحه ٣٨٧ : مثله. وفي وسط الجامع
خزانة الكتب المنسوبة إلى الوزير أبي طاهر الخاتوني ، فيها كلّ كتاب معتبر كان في
الصفحه ٤٠٦ : أبو الفضل محمّد بن أحمد الطّبسي
، صاحب كتاب الشامل في تسخير الجنّ. وهو كتاب
الصفحه ٥٣٣ : من كلامه
حرفا أو يزيد فيه بان الخلل. ذهب إلى مكّة وجاور بها مدّة فسمّي جار الله ، وصنّف
بمكّة كتاب
الصفحه ٥ : وأياديه : إني قد جمعت في هذا الكتاب ما وقع لي وعرفته ، وسمعت
به وشاهدته من لطايف صنع الله تعالى ، وعجايب
الصفحه ٦ : ينفع الناس بعلمه ، والعابد ببركته ، والصانع
بصنعته ؛ فذكرت في هذا الكتاب ما كان من البلاد مخصوصا بعجيب
الصفحه ١٧ : في كتابه ، بناها شداد بن عاد ،
لا سبيل إلى دخولها ولا يدخلها إلّا رجل واحد صفته كذا وكذا. وكانت تلك
الصفحه ٣٢ : حكى
أرسطاطاليس في كتاب الحيوان تصحيح ما ذكر وقال : إن الغرانيق تنتقل من خراسان إلى
ما بعد مصر ، حيث
الصفحه ١١٩ : ، حين خرج من مكّة مهاجرا. وقد ذكر الله تعالى
في كتابه العزيز : إذ أخرجه الذين كفروا (الآية) يزوره الناس
الصفحه ١٢١ : .
وينسب إلى مكّة
المهاجرون الذين أكثر الله تعالى عليهم من الثناء في كتابه المجيد ، وخصّ بعضهم
بمزيد فضيلة
الصفحه ١٣٩ : موجود. ذكر في كتاب أخبار مصر انّه لمّا
أغرق الله تعالى فرعون وجنوده في البحر ، خلت مصر عن الرجال الأجناد
الصفحه ١٤٩ : ، والكتاب كما أنزل ، والقضاء كما قدّر ، وان
الساعة آتية لا ريب فيها ، وان الله يبعث من في القبور ، على ذلك
الصفحه ١٦١ : المقدسي ، وله كتاب في أخبار بلدان الإسلام : إنّها متوسطة الحرّ
والبرد ، وقلّما يقع بها ثلج ، ولا ترى أحسن
الصفحه ١٦٩ : فما وجدها في كتاب الله ، فجمع الفقهاء
والمشايخ فقالوا بأجمعهم : الرأي للقاضي! فقال القاضي : اني أرى أن