الصفحه ٤١٤ : ، صلّى الله عليه وسلّم! وهؤلاء أصحاب المذاهب
يعرضون مذاهبهم عليه. فبينا أنا كذلك إذ جاء واحد بيده كتاب
الصفحه ٢٥٨ : حوائجه فأذن له وأمر له بالخلع والصلات ، فقرأ عليه قصيدته
الكافيّة وكأنّه نعى فيها نفسه ويقول
الصفحه ٢٩٩ : القرآن
ثمّ إلى معلّم الأدب ، فكان كلّ شيء قرأه الصبيان على الأديب احفظه ، والذي كلّفني
أستاذي كتاب الصفات
الصفحه ٣٥٢ : الحديث كريم الطبع ، له تصانيف كثيرة منها : المثل السائر كتاب
في علم البيان في غاية الحسن ، وكتاب في شرح
الصفحه ٥١١ :
حكي انّه لمّا
جمع هذا الكتاب بحسنه وصحّته أراد أن يسمع منه أحد حتى يروي عنه بعد موته ، فما
كان أحد
الصفحه ١٤٨ : كتاب الأقاليم ، فإنّه ذكر في كتابه النواحي المعمورة وذكر بلادها
وقراها والمسافات بينها وخواصّ موضع ان
الصفحه ٣١٩ : سوطا لو ضربت فيلا لهدته فجرى دمه
تحت الخشب! ثمّ أمر بحبسه فانتشر ذكر ذلك واستقبح من الخليفة ، وورد كتاب
الصفحه ٣٢٧ :
عديم النظير في صنعته ، لم يوجد مثله لا قبله ولا بعده ، فإن الكتابة
العربيّة كانت بطريقة الكوفيّة
الصفحه ٤١٦ : ركيكا ، فقال : إني أتولّى نظم الكتاب
كلّه ولا حاجة إلى غيري! فنظم الكتاب من أوّل زمان كيومرث ، وهو أوّل
الصفحه ٤٣٧ : كثيرة كلّها حسن. وحكي أن
صاحب قزوين أخذ قاصدا من الباطنية ومعه كتاب ، فلمّا فتحوا كان الكتاب أبيض
الصفحه ٥٦١ : جنوده والسلام.
قال : فلمّا
قرأ عبد الملك كتاب موسى ، وكان عنده الزهري ، قال له :ما تظنّ بأولئك الذين
الصفحه ٦٧ : عظيم في عنقه لوح حديد معلّق بسلسلة ، فأقبل إلينا
ورفع اللوح نحونا ، فأخذنا اللوح من عنقه فإذا فيه كتابة
الصفحه ١٤٤ : عنها أذيّتهم.
قال المسعودي :
الأعمدة التي للطلسم عليها صور وأشكال وكتابة باقية إلى زماننا ، كلّ عمود
الصفحه ١٦٨ : قلت ذلك! فقالوا
له : من أين قلت هذا؟ فقال :من الكتاب الفلاني! فقال القاضي : كذبت يا زنديق! ذلك
الكتاب
الصفحه ٢٣٧ : عالما ورعا زاهدا ، له تصانيف في الفقه. ولمّا صنّف
كتاب التنبيه صلّى بكلّ مسألة فيها ركعتين ودعا لمن