الصفحه ٢٣٧ : تسمّى الجزيرة ، لأن النيل إذا زاد أحاط الماء بها وحال بينها وبين معظم
الفسطاط فاستقلّت هي بنفسها. وبها
الصفحه ٢٦٦ : من
الناس ، يحسبها نار الرعاة ، فإذا قصدها كلّما زاد قربا زادت خفاء حتى إذا وصل
إليها انقطع ضوؤها
الصفحه ٣٢٦ : ، وكان يقول : من حكمة الحكيم الشريعة على إخوانه والتضييق
على نفسه ، لأن حكم الشريعة اتّباع العلم وحكم
الصفحه ٣٢ : لا أفهم كلامهم ولا يفهمون كلامي ، فبينا أنا جالس
معهم إذ وضع أحدهم يده على عاتقي ، فإذا هو على رقبتي
الصفحه ٤٠٧ : أن أحادثهم وأسمع كلامهم. فقال : أنت لا تقدر ترى منهم
أكثر من ذلك.
وينسب إليها
شمس الطبسي الشاعر
الصفحه ٥٨٠ : قليل في الصيف يكون مقدار ساعة ، لأن السائر لا يتهيّأ له أن يسير
فيه أكثر من فرسخ.
بلاد بجناك
هم قوم
الصفحه ٢٨ : لأخيه. فقال ، صلّى
الله عليه وسلّم : ما لي أرى هؤلاء القوم يضحكون؟ قالوا : مات لهم ميت! قال : ولم
يضحكون
الصفحه ٣٢٧ : فيها
إلّا كبار الكتّاب ، فإنّه لو كتب حرفا واحدا مائة مرّة لا يخالف شيء منها شيئا
لأنّها قلبت في قالب
الصفحه ٢٧١ : وكيسوم من ديار مصر ،
لا يتهيّأ خوضه لأن قراره رمل سيال ، إذا وطئه واطىء غاص به ، وعلى هذا النهر
قنطرة من
الصفحه ٣٧٥ :
وبين الباطنيّة اختلاط أصلا ، وقال : إن وقع بينكم اختلاط فهم قوم عندهم
حيل يخدعون بعضكم ، وإذا
الصفحه ٥٠١ : !
فركب الملك
وعامّة أهل المدينة فقال الراعي : إن أصحابي إذا سمعوا جلبة الناس خافوا ، فأذن لي
أيّها الملك
الصفحه ٣٧ : نسائه ، لا يمرّ به أحد إلّا قتله كائنا من كان ، حتى كثر
قتلاه فأهلكه الله تعالى مع قومه بصيحة من السما
الصفحه ١٥١ :
أطيب الحمامات لأن ماءها العذب السيح ووقودها الآس.
قال المسعودي :
رأيت فيها من الماء ما يستحجر في
الصفحه ٢٠٢ :
ويقع على مدّ البصر في بعد من ذلك الموضع. ولا يصاد في أرضهم قنفذ ولا
سلحفاة لأن أرضهم كثيرة الأفاعي
الصفحه ٤١٩ :
عبّادان
جزيرة تحت
البصرة قرب البحر الملح ، فإن دجلة إذا قاربت البحر تفرّقت فرقتين عند قرية تسمّى