الصفحه ٢٩ : : بها ناس عراة لا يفهم كلامهم لأنّه مثل الصفير ،
طول أحدهم أربعة أشبار ، شعورهم زغب أحمر ، يتسلّقون على
الصفحه ٣٤٩ :
المكتب قال : صحبت كرز بن وبرة إلى مكّة ، فكان إذا نزل القوم أدرج ثيابه في الرحل
واشتغل بالصلاة ، فإذا سمع
الصفحه ٥٤٦ : أن بقرب طليطلة حجرا إذا أراد القوم المطر أقاموه
فلا يزال يأتي المطر إلى أن يلقوه. وكلّما أرادوا المطر
الصفحه ١٠٠ :
رؤوسا دنا أوان حصادها ، وأنا الذي أحصدها. فدخل القوم منه رعب ، فما زال
بهم حتى أراهم الكواكب
الصفحه ٥٩١ :
رومية
مدينة رئاسة
الروم وعلمهم. وهي في شمالي غربي القسطنطينيّة ، وبينهما مسيرة خمسين يوما ، وهي
الصفحه ٤٣٩ : مع الخفّ على مصلّى
المشايخ؟ أليس هؤلاء القوم إذا رأوا منك ذلك اعتقدوا أنّه جائز في الطريقة؟ فوثب
عليه
الصفحه ٣٨٩ : عاداتهم
المحاجزة ، وهي أن القوم إذا كان فصل الربيع كلّ جمعة بعد الصلاة خرج من محلّتين
من كلّ واحدة منهما
الصفحه ٢٤٢ : افريقية قوم إذا غصبهم السيف أسلموا ، وإذا رجع المسلمون عنهم عادوا إلى
دينهم ، ولست أرى نزول المسلمين بين
الصفحه ١٦٧ : قتلى لما حنثوا
قوم إذا
هجروا من بعد ما وصلوا
ماتوا وإن
عاد وصل بعده بعثوا
الصفحه ٥٩٧ :
، ووصلني بخمسة آلاف درهم ، وأعطاني ديتي عشرة آلاف درهم ، ومائتي بغل تحمل الزاد
والماء. قال : فخرجنا من سرّ
الصفحه ٢٦٤ : مقدار زاد في النيل عرف من العمود ، وعلى العمود قوم أمناء يشاهدون
ذلك ويخبرون عن الزيادة ، فإذا بلغ ستة
الصفحه ٤٣٢ :
بنفسها ، وإنّها بيد الأكراد البشنوية من ثلاثمائة سنة ، وهم قوم فيهم
مروّة وعصبية ، يحمون من التجأ
الصفحه ٤١٥ : ! وكان الأمر كذلك.
وحكي أن رجلا
أراد أن يأخذ امرأة خاطئة ليلة بأجرة معلومة ، فالشيخ زاد في أجرتها
الصفحه ٢٥٠ : مصرّها الإسلاميّون بعد البصرة بسنتين ، قال ابن الكلبي : اجتمع أهل
الكوفة والبصرة وكلّ قوم يرجّح بلده فقال
الصفحه ٣٧٩ : . كان إبراهيم
متوكّلا يمشي في أسفاره بلا زاد ، وحكى منصور ابن عبد الله الهروي قال : كنت مع
قوم في مسجد