الصفحه ٢٥ : توسط صورة ، فيرتفع الإشكال.
ويعلم حال علمه سبحانه بذاته من مقايسة
علم النفس بالصورة المرتسمة الحاكية
الصفحه ٧٧ : ) (٤) (فَطَوَّعَتْ لَهُ
نَفْسُهُ) (٥) (مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً
يُجْزَ بِهِ)(٦) (كُلُّ نَفْسٍ بِما
كَسَبَتْ رَهِينَةٌ
الصفحه ٢٣ : بالصدور
، والأوّل كالصور المرتسمة في النفس ، والثاني هي نفسها أيضاً على القول بأنّ
النفس خلّاق لها
الصفحه ٢٧ : ، كالقدرة التي تتغير نسبتها
وإضافتها إلى المقدور عند عدمه ، وان لم تتغير في نفسها ، وتغير الإضافات جائز
الصفحه ٣٠ : تعالى.
أقول : اتفق
المسلمون على أنّه تعالى مريد (١) لكنهم اختلفوا في معناه :
فأبو الحسين جعله
نفس
الصفحه ٥٢ :
الثامن : المنع من
كون الوجود مشتركاً (١) لأن وجود كل شيء نفس حقيقته ولو سلِّم كون الوجود الممكن
الصفحه ٢٣٦ : المثنى والمثلث وعبد الله بن الحسن المثنى
والنفس الزكية (٤) وغيرهم.
__________________
(١) قال الرازي
الصفحه ٢٨٩ : الخروج إليهم منه بأن يسلم نفسه إلى أولياء المقتول فإمّا أن يقتلوه أو
يعفوا عنه بالدية أو بدونها ، وإن كان
الصفحه ٢٠ : (١)
وقد ذكر أيضاً بعض ما يرتبط بهما في الفصل الرابع ، المسألة الخامسة في تجرد النفس
(٢)
ولكنّ بيان الشارح
الصفحه ٢١ : المقام ونرجئ البحث عن اللون
الأوّل وما ذكره في تجرد النفس إلى آونة أُخرى لعل الله يحدث بعد ذلك أمراً
الصفحه ٣٢ :
الكلام وفسروه بالكلام النفسي ، الذي هو من اللغز والأحاجي ، حيث يدّعون أنّه غير
العلم في الأخبار ، وغير
الصفحه ٤٥ : لكن تلك الصفات نفس الذات».
٥ ـ ولم يشر إلى المذهب المنقول عن
أعاظم المعتزلة ، وهو القول بالنيابة
الصفحه ٥٠ : الضدين (الحركة في نفس السكون) ، وهذا المعنى بعيد عن
ظاهر الآية ، بل الجواب المطابق لظاهر الآية أنّه
الصفحه ١٠٠ : : رياضة
النفس باعتبار الإمساك عن الشهوات ومنعها عن القوة الغضبية المكدرة لصفاء القوة
العقلية.
الثانية
الصفحه ١٠١ : بيان ما يشترط في حسن التكليف ، وقد ذكر أُموراً لا يحسن
التكليف بدونها (١) ، منها ما يرجع إلى نفس