الصفحه ١٠٩ : دعوة الأنبياء والإمعان في دلائلهم.
٣ ـ ما يكون من فعل الغير كالأمر
بالمعروف والنهي عن المنكر.
الصفحه ١٥٣ : بحسب بلده ومنزله.
ومنها : أنّ
الأنبياء يعرفون الثواب والعقاب على الطاعة وتركها فيحصل للمكلّف اللطف
الصفحه ١٦٣ :
__________________
(١) الإرهاص لغة :
العرق الأسفل من الحائط ، وفي الاصطلاح : الكرامات الصادرة عن الأنبياء قبل بعثهم
، وكأنّ
الصفحه ١٦٦ : لا يليق بشأن الأنبياء وغير ذلك.
ومن المؤسف جداً أنّ الكتب الكلامية
استدلوا على إعجازه البياني ، من
الصفحه ١٧٤ : الختان إلى وقت الكبر وحرّمه على غيره من الأنبياء.
وأباح إبراهيم عليهالسلام تأخير ختان ولده إسماعيل
الصفحه ١٨٥ : بالإجماع ، ولا البراءة الأصلية لأنّه لو وجب
المصير إليها لما وجب بعثة الأنبياء وللإجماع على عدم حفظها للشرع
الصفحه ٢٤٣ : لِلْكُتُبِ كَما بَدَأْنا أَوَّلَ خَلْقٍ
نُعِيدُهُ وَعْداً عَلَيْنا إِنَّا كُنَّا فاعِلِينَ)
(الأنبياء : ١٠٤
الصفحه ٢٤٤ : إمكان معاد الإنسان لا
خلق عالم جديد والأولى الاستدلال بما مر في سورة الأنبياء كما عرفت.
(٢) استدل
الصفحه ٢٨١ : .
(٤) البقرة : ١٢٣.
(٥) المدثر : ٤٨.
(٦) الأنبياء : ٢٨.
الصفحه ١٢٢ : .
__________________
ـ على
أنّ مجرّد العوض كاف في الألم الابتدائي أو لا بد من ضم أمر آخر كاللطف ليخرج عن
العبث ، فقال أبو علي
الصفحه ٣٠٠ : رحمهالله أنّه عبارة عن التصديق بالقلب واللسان معاً ولا يكفي
أحدهما فيه.
أمّا التصديق
القلبي فإنّه غير كاف
الصفحه ٢٢ : المجرد عاقل لذلك
المقارن ، وهذا هو الذي نبيّنه في الأمر الثالث ، فإنّ إمكان مقارنة معقول مجرد
لمجرد ، كاف
الصفحه ٢٤ : من حيث
إنّها عالمة مغايرة لها من حيث إنّها معلومة ، وذلك كاف في تعلق العلم
الصفحه ٣١ : كافة على أنّه تعالى مدرك (١) ، واختلفوا في معناه فالذي ذهب إليه أبو الحسين أنّ معناه
علمه تعالى
الصفحه ٣٢ :
المسلمون كافة إلى أنّه تعالى متكلم واختلفوا في معناه :
فعند المعتزلة
أنّه تعالى أوجد حروفاً وأصواتاً