الصفحه ١٩٧ : النبي في قوله : «نحن معاشر
الأنبياء لا نورث ، ما تركناه صدقة» ، وعموم الكتاب يدل على خلاف ذلك.
وأيضاً
الصفحه ١٩١ : عليهالسلام ، وتقريره : أنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال في غدير خم وقد رجع من حجة الوداع : «معاشر
الصفحه ٢٣١ : الوداع : «معاشر
المسلمين ، ألست أولى منكم بأنفسكم؟» قالوا : بلى يا رسول الله ، فأخذ بيد علي عليهالسلام
الصفحه ٦٣ : إظهار المعجزة على يد الكاذب وذلك يفضي إلى الشك في صدق الأنبياء
ويمتنع الاستدلال بالمعجزة عليه.
المسألة
الصفحه ٨٧ : من مراعاة العادات وعدم انتقاضها
في غير زمان الأنبياء ، ووجوب الدية حكم شرعي (١) لا يجب تخصيصه بالفعل
الصفحه ١٦٠ : غير الأنبياء إكراماً
لهم لجاز ظهورها عليهم وإن لم يعلم بها غيرهم ، لأنّ الغرض هو سرورهم ، وإذا جاز
ذلك
الصفحه ١٦١ :
الأنبياء ، إذ علة
وجوب طاعتهم ظهور المعجزة عليهم ، فإذا شاركهم في ذلك من لا تجب طاعته هان موقعه
الصفحه ١٧٧ : الدعوة صاروا مكلفين بها فهو
حق.
قال : وهو أفضلُ
من الملائكة ، وكذا غيره من الأنبياء عليهمالسلام
الصفحه ١٥٥ : الأنبياء إمّا على سبيل السهو كما
ذهب إليه بعضهم أو على سبيل التأويل كما ذهب إليه قوم منهم أو لأنّها تقع
الصفحه ٨١ :
الثامن : الآيات
الدالّة على استغفار الأنبياء : (رَبَّنا ظَلَمْنا
أَنْفُسَنا) (١) (سُبْحانَكَ
الصفحه ١٥٦ :
أحدها : أنّ الغرض
من بعثة الأنبياء عليهمالسلام إنّما يحصل بالعصمة ، فتجب العصمة تحصيلاً للغرض
الصفحه ٢٣٠ :
الثلاثة بلفظة هو في قوله تعالى : (فَإِنَّ اللهَ هُوَ
مَوْلاهُ).
قال : ومساواة
الأنبياء.
أقول : وهذا
الصفحه ٥٦ : تكليف العباد ٤ ـ لزوم بعث الأنبياء ٥ ـ لزوم النظر
في برهان مدّعي النبوّة ٦ ـ العلم بصدق مدعي النبوّة
الصفحه ٥٧ : شيء من الأديان ،
ولا يمكن أن يعلم صدقُ نبيّ من الأنبياء على الإطلاق إلّا به على ما نقرره فيما
بعد إن
الصفحه ٧٦ : )
(الأنبياء : ٦٧).
نعم قد استدل غير واحد من المجبرة حتى
الشيخ الأشعري (١)
بالآية على الجبر غافلاً عن مرمى