الصفحه ٢٤ : (١) بين العالم والمعلوم أو مستلزم للإضافة ، وعلى كلا
التقديرين فلا بد من المغايرة بين العالم والمعلوم ولا
الصفحه ٧٤ : في الزمان
الأوّل من كل وجه بل لا بدّ من تفاوت بينهما في وضع الحروف ومقاديرها.
وتقرير الجواب :
أنّ
الصفحه ١٠١ : بيان ما يشترط في حسن التكليف ، وقد ذكر أُموراً لا يحسن
التكليف بدونها (١) ، منها ما يرجع إلى نفس
الصفحه ١٠٣ : مشروط بالخلوص عن المشاق ، والتكليف مقترن بالمشقة فلا يجتمعان. ٣
ـ ما ذكره بقوله «ولا بد من تراخٍ بين ـ
الصفحه ١٠٤ : ، ولا بدّ من تراخ بين التكليف والثواب وإلّا لزم الإلجاء.
قال : وعلّةُ
حسنِهِ عامّةٌ.
أقول : لما بيّن
الصفحه ١٠٨ : كلّه.
قالت العدلية : الواجبات الشرعية ألطاف
في الواجبات العقلية ، ولا بد من الجمع بين ما ذكره الشارح
الصفحه ١١٩ : بحسنه قطعاً.
قال : ولا بد في
المشتمِل على النفع من اللطف.
أقول : هذا شرط
لحسن الألم المبتدأ الذي
الصفحه ١٢٠ :
الذي يختار المولم معه الألم يستلزم الظلم ، وخلوّه عن اللطف يستلزم العبث وهما
قبيحان فلا بد من هذين
الصفحه ١٢١ : ، وجوّز بعض المشايخ
__________________
(١) الفرق بين هذه
المسألة وما تقدم من قوله : «ولا بد في المشتمل
الصفحه ١٢٢ : .
__________________
ـ على
أنّ مجرّد العوض كاف في الألم الابتدائي أو لا بد من ضم أمر آخر كاللطف ليخرج عن
العبث ، فقال أبو علي
الصفحه ١٢٤ : ، وأمّا إذا تعلقت إرادته من بدء الأمر بالدرجة العليا
التي ليست وراءها درجة فلا معنى لاشتراط الاختيار.
الصفحه ١٥٨ : معجزته إلى إبراء الأعمى فيحصل له الصمم مع عدم
برء العمى لا يكون صادقاً.
ولا بد في المعجز
من شروط
الصفحه ١٦٣ : الكرامات قبل البعثة تؤسس قاعدة لصرح نبوّتهم الآتية.
وفي الختام نؤكد على ما ذكرنا في بدء
البحث من التفريق
الصفحه ١٦٦ :
البعثة عبثاً ويجب
عليهم النظر في معجزته فيحصل لهم مصلحة لا تحصل بدون البعثة.
واحتج أبو علي
بأنّه
الصفحه ٢٧٤ : الصغير فيقال
على وجوه :
__________________
(١) إنّ الصغر والكبر
من المفاهيم الإضافية ، فلا بد أن