الصفحه ١١٣ :
قال : ولا بدّ من
المناسبة وإلّا ترجح بلا مُرجِّح بالنسبة إلى المنتسبين.
أقول : لما فرغ من
الصفحه ١٥٢ : وغيرها ، وأن يستفاد
الحكم من البعثة فيما لا يدلّ العقل عليه كالشرائع وغيرها من مسائل الأصول.
ومنها
الصفحه ١٢٣ : : نعم لأن الألم المشتمل على المنفعة الموفية في حكم المنفعة عند العقلاء ،
ولهذا لا يعدّ العقلاء مشاق
الصفحه ٩ :
والمتكلمون سلكوا
طريقاً آخر فقالوا : العالم حادث فلا بدّ له من محدث ، فلو كان محدثاً تسلسل أو
دار
الصفحه ٢٦٧ : ندم على
ما فعل ، وهما معلولا الطاعة والمعصية فيجب كون الطاعة والمعصية في حكم الدائمتين
فيجب دوام
الصفحه ٢٧٨ : ءُ) (١) * فإما أن يكون هذان الحكمان مع التوبة أو بدونها والأوّل
باطل لأنّ الشرك يغفر مع التوبة فتعين الثاني
الصفحه ٢٨٦ : القلم ، فإنّه تقبل توبته ولا يعتدّ العقلاء بكسر القلم وإن كان لا بد من أن
يندم على جميع إساءته ، وكما
الصفحه ٩٦ : الله تعالى لها منه.
والمشقة لا بدّ من
اعتبارها ليتحقق المحدود ، إذ التكليف مأخوذ من الكلفة.
وشرطنا
الصفحه ٣٠ :
الصفة مطلقاً أنّ الله تعالى أوجد بعض الممكنات دون بعض مع تساوي نسبتها إلى
القدرة فلا بدّ من مخصص غير
الصفحه ٩٩ : الناس كلّهم في وضع
القانون عاد التنازع فلا بد أن يكون مستنداً إلى شخص متميز عنهم بكمال قواه
الصفحه ١٤٥ : ءُ (١) ، وهو رَخْصٌ وغَلاءٌ ولا بد من اعتبار العادة واتحادِ
الوقت والمكان ، ويستند إليه تعالى وإلينا أيضاً
الصفحه ١٥٣ :
ولا بدّ وأن يتميز
ذلك الشخص من غيره من بني نوعه لعدم الأولوية ، وذلك المائز لا يجوز أن يكون مما
الصفحه ٢٨٩ : أحكامه بحسب القوانين الشرعية ، فمنه ما لا بدّ مع التوبة منه من فعله
أداءً كالزكاة ، ومنه ما يجب معه القضا
الصفحه ١٣ : غير مرجح. وبيانه أنّ فرض استجماع المؤثر جميع ما لا بد منه في
المؤثرية هو بأن يكون المؤثر المختار
الصفحه ٢٣ : ، والجسمانيات
مغمورة في المادة والماديات ، والعلم بصورها غير علمه بذواتها والمقصود علمه
بذواتها ولا بد من التماس