الصفحه ١٥١ : آذان السامعين.
فدع عنك يا ابن
هند من قد مالت به الرميّة! فإنّا صنائع ربّنا ، والناس بعد صنائع لنا
الصفحه ١٦٤ : وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبى
وَالْيَتامى وَالْمَساكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ) كلّ هؤلاء منّا خاصّة (إِنْ
الصفحه ١٦٨ : المرقال هاشم ابن
عتبة ، ولو ولّيته إيّاها لما خلّى لهم العرصة ، ولا انهزهم الفرصة ، ولما قتل
إلّا وسيفه
الصفحه ١٨٤ :
(وَقالَ رَجُلٌ
مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ) (١) المراد به الرحم ؛ لأنّه ابن عمّ أو ابن خال فرعون
الصفحه ١٩٤ : وعليه بدعته. وقد وثقه أحمد بن حنبل وابن معين وأبو حاتم وأورده
ابن عدي وقال : كان غالبا في التشيّع ، وقال
الصفحه ١٩٩ : عبد الملك يقول وهو على المنبر.
وقال ابن عدي :
وحريز من الأثبات في الشاميين ، ويحدّث عن الثقات منهم
الصفحه ٢٠٩ : .
وقد روى ابن
المغازلي الشافعي في المناقب ، عن أبي سعيد الخدري في قوله تعالى : (وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي
الصفحه ٢٣٠ : لهنّات
وهنيّات» (١).
وذكر ابن سعد في
الطبقات عن أبي بردة ـ وهو ابن أبي موسى الأشعري ـ :
ـ إذ دخل يزيد
الصفحه ٢٤٣ : قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللهُ الَّذِينَ صَدَقُوا
وَلَيَعْلَمَنَّ الْكاذِبِينَ) (٢).
وروى ابن عساكر عن
الصفحه ٢٤٤ : عليه [وآله] وسلّم إذا ملك أمرهم من لا يزن
عند الله جناح بعوضة (٤).
وروى ابن عدي
بسنده عن حذيفة ، عن
الصفحه ٢٥٣ :
اللحن.
فقد روى السيوطي
عن عبد بن حميد ، ومسلم ، وابن مردويه ، عن ابن عبّاس :
قال : حدّثني عمر
الصفحه ٢٦٩ : ، وابن الجوزي في التذكرة :
٢٦٧ ، وابن همام في حبيب السير ٢ / ١٢ ، والحسكاني الحنفي في شواهد التنزيل
الصفحه ٢٧٨ : لرأي الأكثرية والمجموع وتوافقهم.
روى الصدوق في
معاني الأخبار عن ابن حميد رفعه ، قال :
جاء رجل إلى
الصفحه ٢٩٢ : الوصيّ عليهالسلام إلى دواعي ابن عمّه النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بأنّ كلّ ما جرى هو تغالب على الملك
الصفحه ٣٢٣ :
وعمدة الباب ما في
صحيحة ابن أبي عمير ؛ قال : سمعت موسى بن جعفر عليهالسلام يقول :
لا يخلد الله