الصفحه ٢٤٧ : الحدث بصورة أوضح
وأشمل.
قال في الدرّ
المنثور :
أخرج ابن سعد ،
وعبد بن حميد ، والبخاري ، وابن المنذر
الصفحه ٢٥٦ : كلّ أحد ، بخلاف الكفر ،
فإنّ الكفّار لا يستسمجونه بل يستحسنونه ويسمّونه حقّا ، وعن ابن عبّاس (رض) : ما
الصفحه ٢٥٧ : أحمد ،
والطبراني ، والحاكم وصحّحه ، عن ابن عبّاس (رض) ، قال : قال رسول الله صلّى الله
عليه [وآله] وسلّم
الصفحه ٣٠٧ : ) (٢) ، وقوله تعالى : (لُعِنَ الَّذِينَ
كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ عَلى لِسانِ داوُدَ وَعِيسَى ابْنِ
الصفحه ٣٨٦ : والتضليل لحقائق الأحداث الذي مارسه كثير من
مؤرّخيهم ، مثل ابن جرير الطبري (ت ٣١٠ ه) في تاريخه ، والبلاذري
الصفحه ٤١١ : نسائه
وبناته ، وأنفق أكثر بيت المال في عمارة ضياعه ودوره.
وقال ابن سعد :
كان لعثمان عند خازنه يوم قتل
الصفحه ٤٧٥ : كَرِهَ الْكٰافِرُونَ)
(١).
يا ابن عبّاس! ندبهم رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
في حياته بوحي من
الصفحه ٤٩٨ : الكفّار ، فعسى الله أن
يهديهم للإسلام.
فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله
وسلم) : ما ترى يا ابن الخطّاب
الصفحه ٥١٨ :
بينهم وبين نسائه)) (٢).
وقال ابن الجوزي في زادالمسير ، في
أسباب نزول آيات الحجاب : ((الثالث : إنّ عمر
الصفحه ٢٦ :
__________________
(١). رواه الترمذي في
المناقب ، وابن ماجة في المقدّمة ، وابن حنبل في مسنده.
(٢). ويشهد لوضع هذه
الأحاديث
الصفحه ٤٤ : يقتلا. هكذا نصّ عبارته في صحيح
البخاري (١).
وصدر الحديث الذي
رواه عن ابن عباس ، قال : كنت أقرئ رجالا
الصفحه ٩٣ : وَالرَّسُولَ
وَتَخُونُوا أَماناتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ) (١).
ففي تفسير ابن
كثير عن السدّي : نزلت في أهل
الصفحه ١٣٣ : وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبى
وَالْيَتامى وَالْمَساكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ) (٢) وقوله تعالى : (ما أَفا
الصفحه ١٤٢ :
: إنّهم بدّلوا بعدك وأحدثوا ، فيقول صلىاللهعليهوآلهوسلم : بعدا بعدا سحقا سحقا.
وروى ابن قتيبة
الصفحه ١٤٨ : ابن الحارث يوم بدر ، وقتل حمزة
يوم أحد ، وقتل جعفر وزيد يوم مؤتة ، وأسلم الناس نبيّهم يوم حنين غير