الصفحه ٣٠٦ : يدعون إلى ذلك الطريق الضال.
قال ابن أبي
الحديد ـ في ذيل الخطبة في شرح النهج البلاغة ـ :
الذي كرهه
الصفحه ٣٠٨ :
وقد قال : سعد
التفتازاني في شرح العقائد النسفية :
وإنّما اختلفوا في
يزيد بن معاوية ؛ حتّى ذكر في
الصفحه ٤١٦ : لا أفعل ، إن كان خالد تأوّل أمرا فأخطأ (٢). وفي شرح المواقف : فأشار عمر على أبي بكر بقتل خالد
قصاصا
الصفحه ٤٢٥ : .
(٢). تاريخ ابن كثير
٧ / ١٥٢ ، أنساب الأشراف ٥ / ٢٦ ، شرح نهج البلاغة ـ لابن أبي الحديد ـ ١ / ٦٧
الصفحه ١٢٨ :
الدنيا ويوم يقوم
الأشهاد (١) ...» الحديث.
٥. وروى مسلم ، عن ابن عمر : إنّ رسول الله
الصفحه ٣٦٨ : الأثير في أسد الغابة : ترجمة خالد بن سعيد ابن العاص ، وابن أبي الحديد
في شرح نهج البلاغة ٢ / ١٧ ، وأبي
الصفحه ٤١٣ : عثمان مروان بن الحكم ما أعطاه ، وأعطى الحارث بن الحكم بن أبي العاص
ثلاثمائة ألف درهم ، وأعطى زيد ابن
الصفحه ١٠١ : ، بل هو الفئة المؤمنة
حقّا وواقعا.
وهؤلاء القائلون
بعدالة الصحابة ـ بالمعنى الذي تقدّم شرحه ، فإنّه
الصفحه ١٠٢ : (٣). وقال كمال الدين ابن همام الدين الحنفي ، المتوفّى سنة ٨٦١ ه ، في كتاب
التحرير : إنّ الرسول مأمور
الصفحه ١٣٦ :
ابن عبّاس موافق
للكتاب والسنّة (١).
وروى البخاري
بسنده عن عائشة ، في كتاب المغازي باب ٣٨ باب
الصفحه ١٤٠ : ) (٣) ، وأنا ابنة (نَذِيرٌ لَكُمْ
بَيْنَ يَدَيْ عَذابٍ شَدِيدٍ) (٤) ف (اعْمَلُوا عَلى
مَكانَتِكُمْ إِنَّا
الصفحه ١٨٣ : : عقد ابن
قدامة الحنبلي صاحب كتاب المغني ، وكذا صاحب الشرح الكبير فصلا في باب التشهد في
الصلاة ـ بعد ما
الصفحه ٣٥٠ :
محمّد قد أفسده من
خلفكم وترك ، فهلمّوا فأقيموا دين محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم» (١).
ورواه ابن
الصفحه ٣٦٤ : . شرح نهج البلاغة ٤ /
٤٥٤ وص ٤٥٩. وروى ذلك ابن سعد في طبقاته ٣ / ٦١ ق ٣ ، عن جندب بن عبد الله البجلي
الصفحه ٣٧٢ :
المنتصف ، وحدب
الوامق ومقة المحقّ» (١).
وقال ابن أعثم : «ثمّ
تكلّم الأشعث بن قيس فقال : يا معشر