الصفحه ٣٧٨ :
وفي فتوح ابن أعثم
: «فسأل أبو بكر : ومن أين علمت ذلك؟! فقال عليهالسلام : سمعت رسول الله
الصفحه ٣٨٢ : .
قال ـ الراوي الذي
يروي عنه ابن أعثم ـ : فلمّا ورد الكتاب على عمر بن الخطّاب وقرأه وفهم ما فيه
وقعت
الصفحه ٣٨٣ : عوف وأشار عليه بأن
يخرج بنفسه ويخرجوا معه ، وقام عثمان بن عفّان وأشار عليه بما أشار ابن عوف ، وأن
الصفحه ٤٠٣ :
الخلفاء لم يكن من
المهاجرين والأنصار بل من الحماية القبلية من قريش الطلقاء وحلفائها.
روى ابن
الصفحه ٤٠٨ : ابن العوّام ، وغيرهم ك : يعلى بن أمية ،
أبي سفيان، مروان ، ومن شاكلهم من بقية الطلقاء (١).
فقد كان
الصفحه ٤٣٧ : ، باب : كيف الأذان ، ١٣٥/١ ح ٤٩٩ ؛ وابن ماجة في سُننه ١/
٢٣٢ ح ٧٠٦.
(٤) سورة التوبة
(براءة) ٤٣
الصفحه ٤٣٩ : حنبل ، والقاضي أبو يوسف :
إنّه كان متعبّداً به.
وقال أبو علي الجبّائي ، وابنه أبو هاشم
: إنّه لم يكن
الصفحه ٤٦٤ : : (وَإِذْ قٰالَ اللّٰهُ
يٰا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنّٰاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّي
إِلٰهَيْنِ
الصفحه ٤٦٧ : فَرَضَ اللّٰهُ لَهُ)
(٣).
فقال المأمون : لقد شفيت صدري يا ابن
رسول الله ، وأوضحت لي ما كان
الصفحه ٤٦٩ : رجل من بني أُمية ، كان
عند النبيّ (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
فجاء ابن أُمّ مكتوم ، فلمّا رآه تقذّر منه
الصفحه ٤٩١ : موضع
آخر من صحيحه ، بسنده إلى ابن عبّاس ، أنّه قال : ((يوم الخميس وما يوم الخميس.
ثمّ بكى حتّى خضّب
الصفحه ٤٩٣ : تقدّم صلاته (صلى الله عليه وآله
وسلم) على ابن أُبي على نزول الآية؟!!
والذي يفضح ويكشف الزيف على حقيقة
الصفحه ٤٩٦ : أبي عبد الله (ع)
، قال : ((لمّا مات عبد الله ابن أُبي بن سلول ، حضر النبيّ (صلى الله عليه وآله)
جنازته
الصفحه ٤٩٧ : من حديث عمر بن الخطّاب ... قال أبو زميل : قال ابن عبّاس : فلمّا أسروا
الأُسارى ، قال رسول الله لأبي
الصفحه ٥١٦ :
تَنْكِحُوا أَزْوٰاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَداً).
ثمّ ذكررواية مسندة في ذلك ، عن ابن زيد
: قال : ربّما بلغ