الصفحه ١٦٩ : عمر بن أبي سلمة المخزومي ـ ابن أمّ
المؤمنين أمّ سلمة ، وهي التي أرسلته لنصرة الأمير في الجمل ـ واليه
الصفحه ١٧٤ : النجاشي :
٤ رقم ١ ، رجال ابن داود : ٣١ رقم ١٢ ، الخلاصة ـ للشيخ الطوسي ـ ٤٧ رقم ٢.
(٥). تاريخ بغداد
الصفحه ١٨٠ :
__________________
(١). في هامش الكشّاف
٤ / ٢٢٠ ، أخرجه الكريمي عن ابن عائشة بسنده عن علي ، ورواه الطبراني من حديث أبي رافع
الصفحه ١٨٩ : (٤). وروي عن عبادة بن الصامت ، أنّه قال : كنا نبور أولادنا
بحبّ علي ابن أبي طالب فإذا رأينا أحدا لا يحبّه
الصفحه ٢٠٢ : .
أقول : دفاع ابن
حجر عن الناصبة وإن كان استحلالا منه لعداوة علي عليهالسلام بتسويل واهي إلّا أننا نوضّح
الصفحه ٢٠٥ :
هؤلاء لذهبت جملة
من الآثار النبويّة وهذه مفسدة بيّنة» (١). هذا مع أنّ تأوّل ابن حجر في جرح أهل
الصفحه ٢٠٨ : فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي
الْقُرْبى وَالْيَتامى وَالْمَساكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لا يَكُونَ
الصفحه ٢١٧ :
فإذا قوم متلثّمون ، فقال : إليكم إليكم يا أعداء الله ، فهربوا (١).
وقال الحافظ ابن
حجر العسقلاني في
الصفحه ٢١٨ : حذيفة ، وهذا أحسنها وأصلحها
إسنادا. ورواه ابن إسحاق في المغازي ، ومن طريقه البيهقي في الدلائل ، عن
الصفحه ٢٢١ : ؟!
وهاهنا ـ في البدء
ـ عدّة موارد وتساؤلات مطروحة :
الأولى : ما مرّ من قول ابن كيسان وروايته : أنّ حذيفة
الصفحه ٢٢٣ : أسمائهم ، قال :
وأخرج ابن سعد عن
نافع بن جبير بن مطعم ، قال : لم يخبر رسول الله صلّى الله عليه [وآله
الصفحه ٢٢٥ : ، ومن حلفاء الأنصار ونحوهم ،
كما روى ابن سعد أنّهم لم يكونوا من قريش بل من الأنصار وحلفائهم؟!
لا ريب
الصفحه ٢٢٦ : ويجاهد بهم الكفار.
ثمّ أنّه من
الغريب من ابن سعد أنّه يروي أنّهم ليسوا من قريش ، بل من الأنصار وحلفائهم
الصفحه ٢٢٧ : الآيات ، كما هو الأقوى الظاهر ، أم كان
السبب للنزول واقعة أخرى.
قال ابن عبد البرّ
في الاستيعاب في ترجمة
الصفحه ٢٣٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ووصيّه أمير المؤمنين ابن عمّه عليهالسلام ، ولا القدرة التقليدية القبلية ، بل السماح ببروز قدرة