الصفحه ٤٣٢ : المفتوحة ، بل هو من أصحاب الانحراف
الفكري الشذوذي من المسلمين ، وهم الخوارج ، أي أصحاب نظرية فكرية ممسوخة
الصفحه ٤٤٨ :
والتفكير الذهني وإجالة الفكر في المسائل إنّما هو طريق العاجز ، الجاهل بحقائق
الأشياء ، كما هو الحال في
الصفحه ٥١٩ : عائشة وكانت معهم ، فكره (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
وسلّم ذلك ، فنزلت آية الحجاب.
قاله مجاهد ...
قوله
الصفحه ٢٣٢ : الرجل ، فقال من حضر : بيّن لصاحبك ما سألك عنه. وإنّما يريد
عمّار شيئا قد خفي عليهم ، فكره الرجل أن
الصفحه ٣٦٧ : ، فأمّا ضرار فولّى هاربا ، وأمّا هبيرة ... فكرّ ضرار راجعا
وحمل على عمر بالرمح ليطعنه ، ثمّ أمسك وقال
الصفحه ٤١٥ :
حسابا ؛ أقدم على
قتل مالك بن نويرة ونكح امرأته ، فكره ذلك أبو بكر وعرض الدية على متمّم بن نويرة
الصفحه ٤١٦ : بن مرارة ، فكره ذلك أبو بكر ولم ير أن يعزله(٤).
هذا ، وقد كان
مالك من أصحاب النبيّ
الصفحه ٤٥٢ : أنّهما : إيتائي
، لا كسبي بجَوَلان الفكر ، والتعبير ب ـ : ((فهّمْناها)) أيضاً أسند الفاعلية
إليه تعالى
الصفحه ٤٧١ :
النبوّة والمجتهدين :
أوّلا : فإنّ النبوّة لا تدرك الأحكام
بنحو الانتقال الفكري الذهني من قاعدة إلى أُخرى
الصفحه ٤٧٢ :
الإرادات الإلهية ، ومن ثمّ يسمّى : ((المجتهد)) مجتهداً ; لبذله الجهد والسعي
الفكري كي يرفع حجاب الجهل عن
الصفحه ٤٧٤ : الليل اعتراني الفكر والسهر لما تقدّم من نقض عهد أوّل هذه الأُمّة المقدّر
عليها نقض عهدها ، إنّ رسول الله
الصفحه ٤٩٠ :
إنكار كون الصلح
فتحاً ، وكلّ تبريرهم وعذرهم أنّهم : ((ما توصّل فكرهم إلى ما فكّر فيه رسول الله
الصفحه ٥١٢ : كان يأكل مع رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
وعائشة معهما ، فأصابت يدها يد الرجل ، فكَرِه ذلك رسول
الصفحه ٥١٥ :
رجلاً كان يأكل معه
(صلى الله عليه وآله وسلم) وعائشة معهما ، فأصابت يدها يد الرجل، فكره ذلك رسول
الصفحه ٥١٦ : كان يأكل مع رسول الله وعائشة معهما ، فأصابت يدها يد الرجل ، فكره ذلك
رسول الله