الصفحه ٧ :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ
شخصية النبي محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
و سيرته
في
الصفحه ١٨ : محمّد ، لئن بعث وهو حيّ ليؤمننّ به ولينصرنّه ، و أمره بأن يأخذ العهد على قومه» ثمّ تلى هذه الآية
الصفحه ٢٠ :
يقتصر سبحانه على ذكر اسمه و سماته في العهدين ، بل ذكر سمات أصحابه و قال :
(مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ
الصفحه ٢١ : أموال اليهود ، فكانت اليهود تقول لهم : أمّا لو بعث
محمد لنخرجنّكم من ديارنا و أموالنا ، فلمّا بعث الله
الصفحه ٢٢ :
من علماء اليهود و النصارى
الذين كتموا أمر محمد (صلّى الله عليه و آله و سلّم) و نبوّته و هم يجدونه
الصفحه ٣٦ : سبحانه :
(تَعْرِفُهُم بِسِيمَاهُمْ) (البقرة / ٢٧٣).
(وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ) (محمد
الصفحه ٥١ : أحسن من هذا ، تحيّة أهل الجنّة : السلام عليكم.
فقال أسعد : إنّ عهدي بهذا لقريب ، إلى
ما تدعو يا محمّد
الصفحه ٦٥ : (٢).
وقد صرّح أبو طالب في خطبته خديجة لابن
أخيه بأنّه عائل مُقلّ ، فقال : هذا محمّد بن عبد الله لا يوازن
الصفحه ٦٧ :
وأحمد و... ، فقال
النبي (صلّى الله عليه و آله وسلّم) : أمّا محمّد فإنّي محمود في الأرض ، وأمّا
الصفحه ٦٨ : ينطبق على نبي الإسلام ، فإنّ اسمه محمّد بنص القرآن واتّفاق المسلمين.
وأُخرى ينكرون أصل وجود البشارة في
الصفحه ٨٣ : محمّد
دهّنته وكحّلته و علّقت في عنقه
الصفحه ٩٨ : على تلك النظرية إنّها ليست
بشيء جديد و إن كانت ربّما تنطلي
__________________
(١) الوحي المحمدي
الصفحه ١٠١ : اليوم الذي نزلت فيه النبوّة على محمّد (صلّى الله عليه و آله
و سلّم)(٢).
وروى أيضاً عن الإمام الكاظم
الصفحه ١١٢ :
يا محمد ، أنت رسول
الله و أنا جبرئيل ، قال : فوقفت أنظر إليه ، فما أتقدّم وما أتأخّر ، و جعلت أصرف
الصفحه ١١٧ : الله : (مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَىٰ).
٦ ـ عن ضحّاك : مكث جبرئيل عن محمّد ، فقال
المشركون : قد