الصفحه ١٣٨ :
فَهَلْ عَلَى الرُّسُلِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ)
(النحل / ٣٥) ، وقال سبحانه : (بَلْ قَالُوا إِنَّا
الصفحه ١٤٩ : إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ وَقُرْآنٌ مُّبِينٌ)
(يس / ٦٩) فأين القرآن من الشعر وأين محمّد من الشعرا
الصفحه ١٥٣ : يَعْبُدُ آبَاؤُنَا فَأْتُونَا بِسُلْطَانٍ مُّبِينٍ * قَالَتْ
لَهُمْ رُسُلُهُمْ إِن نَّحْنُ إِلَّا بَشَرٌ
الصفحه ١٦٦ : تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُّبِينٍ * يَغْشَى النَّاسَ هَـٰذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ)
(الدخان / ١٠ و ١١) فأتي
الصفحه ١٨٠ : إِلَّا
سِحْرٌ مُّبِينٌ)
(الأنعام / ٧).
ويقول سبحانه : (وَلَوْ أَنَّ
قُرْآنًا سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ
الصفحه ٢٧١ : مُّبِينٌ)
(الصف / ٦).
نعم نرى اليوم تحالف اليهود مع المسيحيين
لضمان المصالح المشتركة التي
الصفحه ٤١٤ :
إنّه سبحانه وعد المؤمنين بفتحين : فتح
قريب ، وفتح مبين.
أمّا الأوّل :
فهو ما ذكره في الآية المتقدّمة
الصفحه ٤٢٨ :
٧ ـ فتح مكّة أو الفتح المبين
إنّ أوّل بيت وضع لعبادة الله وتوحيده وتقديسه
، هو الكعبة
الصفحه ٤٥٤ : ببركة هذا الفتح المبين حيث تمكّن بعد هدم حصون الشرك والوثنية وتطهير الكعبة من آلهة المشركين والاستيلا
الصفحه ٥٨١ : من عداه .............. ٤٢٤
٧ ـ فتح مكّة أو الفتح المبين
كتاب صحابي إلى قريش
الصفحه ٨ : سلوكه مع الناس ، و أمانته التي أقرَّ بها العدو و الصديق.
إلى آخر يهتمَّ ببيان كيفيّة نزول الوحي
عليه
الصفحه ١٩ :
لكن وجه التخصيص في
تلك الروايات بالنبي الخاتم ، لأجل وقوعه آخر السلسلة و به ختم باب وحي السماء إلى
الصفحه ٣٠ : ، والوحي يحكي ذلك على وجه الإجمال قوله سبحانه :
(وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ
نَسَبًا وَلَقَدْ
الصفحه ٣١ : نزول الوحي هو تقليد الآباء ، وقد أشار إليه بقوله : (وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا
إِلَىٰ مَا أَنزَلَ
الصفحه ٣٢ : حماية راع ولا رائد كان ينقلب إلى هلاكها.
ب ـ
إنّ القرآن الكريم يحكي عن العرب المعاصرين لنزول الوحي