الصفحه ٨٦ : ذلك
المأثورات المتضافرات في بدء نزول الوحي عليه فكان له الرؤية الصالحة في النوم فكان لا يرى رؤيا إلّا
الصفحه ٨٩ :
(٤) الوحي في القرآن الكريم
لقد تعرّفت على حياة النبي (صلّى الله
عليه وآله وسلّم) قبل
الصفحه ٩٩ : في سالف عهدهم في حقّ النبي الأكرم وكتابه حيث كانوا يحلّلون نبوّته والوحي المنزّل عليه ، بأنّها أضغاث
الصفحه ١١١ : ، و لكن فيما ذكرنا غنىً و كفاية. قال البخاري :
(بعد ذكر نزول أمين الوحي عليه في جبل
حراء) «فرجع بها رسول
الصفحه ١١٣ : النفسية العالية حتّى يقوى على معاينة الوحي ، ومشاهدة الملائكة ، فعندئذٍ فلا معنى لما ذكره البخاري : «لقد
الصفحه ١١٥ : لرفع الخمار و تعرية شعر الرأس تأثير في غياب أمين الوحي عن البيت ؟
نرى أنّه سبحانه ينقل في غير سورة من
الصفحه ١٤٦ : أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَىٰ
عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا).
و قد أدحض الوحي هذه
الصفحه ١٧٧ : كلامه و إنّما هو وحي يوحى إليه من خلال تسليط الضوء على سيرته بينهم حيث عاش فيهم عمراً و لم يسمعوا منه
الصفحه ١٨٥ : المشركون رحى الشر عليهم طيلة
لبثهم في مكة فجاء الوحي يحثّهم على الصبر و الثبات بتعابير و أساليب مختلفة
الصفحه ٢٥٥ : الإنس و الجنّ و الملائكة ، و قوّة البرهان القرآني و إتقانه و تعاضد بعضه بعضاً
يدلّ على أنّه وحي إلهي نزل
الصفحه ٢٧٥ : في سواد الليل يقلّب وجهه في السماء ينتظر الوحي من الله سبحانه و كشف همّه ، فنزل الوحي بقبلة جديدة
الصفحه ٢٩٦ :
فتربّصوا ذلك من
نصرهم ، و لم يكن وعده إلّا خداعاً ، و في ذلك نزل الوحي :
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الصفحه ١٥ : بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَـٰذَا سِحْرٌ
مُّبِينٌ)
(الصف / ٦).
وليس المسيح نسيج وحده في هذا المجال بل
الأنبيا
الصفحه ٦٦ : بَعْدِي اسْمُهُ
أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءَهُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَـٰذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ)
(الصف
الصفحه ١٣٣ : كذباً ، فقال : «يا معشر قريش انقذوا أنفسكم من النار فإنّي لاأغني عنكم من الله شيئاً إنّي لكم نذير مبين