الصفحه ٤٤ : حياتها ولا أشتري رقّها ، فاشتريتها منه بناقتين عشراوين و جمل ، وقد صارت لي سُنَّة في العرب على أن أشتري
الصفحه ٦٠ : الأكرم من والدين كريمين
فوالده عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم.
واتّفقت الإماميّة والزيديّة وجملة من
الصفحه ٦٨ : طفحت باسمه
(صلّى الله عليه وآله) «أحمد» وقد أوعزنا إلى جملة منها في «مفاهيم القرآن»(٢).
٥
ـ تبشير
الصفحه ٧٠ : ).
قبل تبيين الاستدلال على دلالة هذه
الجمل على البشارة بأحمد ، نقدّم ذكر أمرين.
١ ـ أجمع المؤرّخون على
الصفحه ٧١ : الإيمان به في بعض جمله و هو :
«و الآن قد قلت لكم قبل أن يكون حتى إذا
كان تؤمنون به».
و قد عرفت ممّا
الصفحه ٨٠ : إِلَّا يَظُنُّونَ).
فإنّ قوله : «لا يعلمون الكتاب» جملة
تفسيريّة لقوله «أُمّيون» فالأُمّي من لايحسن
الصفحه ١١٥ : ممّا ورد في هذه الروايات ، و بما أنّ القرآن هو
المرجع الفصل في تمييز الصحيح من الزائف في جملة هذه
الصفحه ١٢١ : كَفَرُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً
وَاحِدَةً كَذَٰلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ
الصفحه ١٣٤ : فالرواية بأجمعها أو خصوص هذه الجملة موضوعة لأنّها ولدت في السنة الخامسة من الهجرة ، وقد جاء في تاريخ الخميس
الصفحه ١٧٤ : و الأنبياء ، و لايمت بصدق دعوتهم و رسالتهم ، و إليك جملة من هذه الطلبات التي تقدّموا بها على ضوء الكتاب
الصفحه ٢٠٧ : قَدْرِهِ).
٥ ـ (مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى
الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى)
و هذه الجملة تعرب عن تحديد بد
الصفحه ٢٥١ : الآية تشتمل على مثل ما اشتملت
عليه الآيات السابقة و إليك تفصيل جملها :
أ ـ (سُبْحَانَهُ هُوَ
الصفحه ٢٥٢ : الآيات على برهانين :
أحدهما قولهُ : (وَمَا يَنبَغِي
لِلرَّحْمَـٰنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًا) و هذه الجملة
الصفحه ٣٣٠ : سبحانه : (يَرَوْنَهُم مِّثْلَيْهِمْ
رَأْيَ الْعَيْنِ)
فإنّ هذه الجملة ناظرة إلى أثناء الحرب ، وماورد في
الصفحه ٣٣٣ : أنّ المراد من قوله : «كُلَّ بَنَان» ، أطراف الأصابع ، و لعلّه سبحانه اكتفى به عن جملة اليد و الرّجل