الصفحه ٢١٧ :
و أمّا الثالث فنحو ما روي أنّه رأى
قوماً في الجنّة يتنعّمون فيها و قوماً في النار يعذّبون فيها
الصفحه ٢٢٥ : و أرجلنا ، و لانعصيه في معروف. و قال النبيّ : فإن وفّيتم فلكم الجنّة و إن خشيتم من ذلك شيئاً فأمركم إلى
الصفحه ٢٤٨ : رحم الاُمّ فتخصّبها فينتج عن ذلك نشأة الجنين و الله سبحانه أعلى و أجل و أنبل عن أن يكون جسماً أو
الصفحه ٢٥٥ : الإنس و الجنّ و الملائكة ، و قوّة البرهان القرآني و إتقانه و تعاضد بعضه بعضاً
يدلّ على أنّه وحي إلهي نزل
الصفحه ٢٧٥ : اجْتَمَعَتِ الْإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَىٰ أَن يَأْتُوا
بِمِثْلِ هَـٰذَا الْقُرْآنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ
الصفحه ٢٨٠ : أَؤُنَبِّئُكُم بِخَيْرٍ مِّن
ذَٰلِكُمْ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن
تَحْتِهَا
الصفحه ٣٢٧ : بيده لا يقاتلهم اليوم رجل فيُقتل صابراً محتسباً مقبلاً غير مدبر إلّا
أدخله الله الجنّة.
ثّم إنّ رسول
الصفحه ٣٥٢ : الجنّة ، وقتلاكم في النار .
وقال أبوسفيان : «إنّ لنا العزّى ولا
عزّى لكم».
فأمر رسول الله (صلّى الله
الصفحه ٣٦٥ : ).
(وَلِيُمَحِّصَ اللَّـهُ الَّذِينَ آمَنُوا
وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ).
(أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ
الصفحه ٣٦٨ : وأبدية
سرمدية وفي خاتمة المطاف في جنات النعيم وانّ الشهداء أحياء عند ربّهم يرزقون و يستبشرون بالّذين لم
الصفحه ٣٧٤ : خير الغرائز(٢)
ثمّ قال النبي لأصحابه ثلاث مرّات : أيّكم
يبرز لعمرو وأضمن له على الله الجنّة
الصفحه ٣٨٧ : الآيات
التي نزلت في غزوة اُحد في قوله سبحانه (أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ
وَلَمَّا
الصفحه ٣٩٤ : تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ) (فصّلت / ٣٠).
٢
ـ تشتيت
الصفحه ٤١٠ : اللَّـهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ
__________________
(١) أكثر المفسرين
على أنّ سورة الفتح نزلت
الصفحه ٤٢٧ :
ظلّ السيف ، ولا يقيم
الناس إلّا السيف ، والسيوف مقاليد الجنّة والنار»(١).
وعنه (صلّى الله عليه