الصفحه ١٥٠ : المرء وأبيه ، وبين المرء وأخيه ، وبين المرء وزوجته ، وبين المرء وعشيرته. فتفرّقوا عنه بذلك ، فجعلوا
الصفحه ١٥٦ : : الوليد بن المغيرة و هو أكبرهم ، و أبوجهل ، و اُبي و اُميّة ابنا خلف ، و عتبة و شيبة ابنا
ربيعة ، و النضر
الصفحه ١٦١ : صَادِقِينَ)
(القصص / ٤٩).
ويدلّ على هذه الحقيقة مضافاً إلى ذلك
ما روي عن أبي السكيت أنّه قال لأبي الحسن
الصفحه ١٦٦ : يمكن إحياء العظام البالية ؟
مشى اُبيّ بن خلف إلى رسول الله بعظم
بال قد اُرفت فقال : يا محمّد إنّك
الصفحه ١٦٩ : )
(المدثر / ٢٦ ـ ٣٠) ، قال أبو جهل لقريش : ثكلتكم اُمّهاتكم أتسمعون ابن أبي كبيشة يخبركم بأنّ خزنة النار
الصفحه ١٧٤ : ابن أبي وائل ، و الوليد بن المغيرة و غيرهم ، قالوا : اتبع ديننا نتبع دينك ، و نشركك
في أمرنا كلّه
الصفحه ١٨٦ : ابن هشام : و كان بنو مخزوم يخرجون
بعمّار و أبيه و اُمّه و كانوا أوّل أهل بيت في الإسلام إذا حميت
الصفحه ٢٠٥ : أمثال معاوية ابن أبي سفيان بأنّه قال : كان رؤيا
من الله صادقة ، مرفوض فإنّ معاوية يومئذٍ كان من المشركين
الصفحه ٢١٧ : ، بعثته
قريش مع عقبة بن أبي معيط إلى أحبار يهود و قالوا لهما : سلاهم عن محمد ، وصفا لهم صفته ، و إخبراهم
الصفحه ٢١٨ : النضر بن الحارث و عقبة ابن أبي معيط حتى قدما مكة على قريش ، و قالا : يا معشر قريش قد جئناكم بفصل ما
الصفحه ٢٢٦ : مكانهم قال لعلي بن أبي طالب : نم على فراشي و تسجّ ببردي هذا الحضرمي الأخضر فنم فيه ، فخرج عليهم رسول الله
الصفحه ٢٣٠ : آخرون : من مبعثه (صلّى الله عليه وآله
وسلّم) ، و أشار علي بن أبي طالب و آخرون أن يؤرّخ من هجرته من مكّة
الصفحه ٢٣٤ : ليسوا بالذين يقتلونك إنّما تقتلك الفئة الباغية.
و ارتجز علي بن أبي طالب (عليه السلام)
يومئذ
الصفحه ٢٣٩ : يقولون المسيح هو الله.
و اُخرى يصرّحون بالثالوث المقدّس ، و إنّ
هناك ثلاث آلهاتٍ بإسم إله الأب ، و إله
الصفحه ٢٤٥ : بشريته بأنّه
ولد من غير أب فهو محجوج بخلقة آدم فقد خلق من غير اُمّ و والد ، قال سبحانه : (إِنَّ مَثَلَ