الصفحه ٥٦١ : ، المطبعة الأدبية ـ مصر.
٢ ـ الطبرسي : أحمد
بن علي بن أبي طالب (من علماء القرن السادس) مؤسسة الأعلمي
الصفحه ٥٦٤ : ـ اُفسيت من طبعة مصر.
٤٥ ـ دلائل النبوة : البيهقي
: أحمد بن حسين (ت ٤٥٨ ه) ط مصر.
٤٦ ـ ديوان أبي طالب
الصفحه ٣٩ : عليه و آله و سلّم) إلى المدينة ، وقد رووا : إنّ عبد الله بن
أُبي كان له ستّ جوارٍ كان يكرههنّ على الكسب
الصفحه ٤١ : ء و إنّما
تناسيت قبل اليوم صحبة مهددا
__________________
(١) سنن أبي داود
الصفحه ٦٧ : ) :
__________________
(١) علل الشرايع ص ٥٣.
(٢) ديوان أبي طالب ص
١٣.
الصفحه ٧٠ : هو لي و يخبركم»
(١٤).
٩ ـ «جميع ما هو للأب فهو
لي فمن أجل هذا قلت إنّ ممّا هو لي يأخذ ويخبركم» (١٥
الصفحه ٧١ : و إليك بيان هذه القرائن :
١ ـ إنّ المسيح قال : «إن كنتم تحبّوني
فاحفظوا وصاياي و أنا أطلب من الأب
الصفحه ٧٢ : بالأب و الابن اتّحاداً حقيقيّاً ، فلايقال في حقّه «فارقليط» آخر ، بخلاف الأنبياء فإنّهم يجيئون واحداً
الصفحه ٧٦ : محمّد بن جبير بن
مطعم ، عن أبيه قال : سمعت رسول الله (صلّى الله عليه و آله و سلّم) يقول : إنّ لي أسما
الصفحه ٨٣ :
أظفاره ومن إبّان طفوليته وشبابه.
روى صاحب المنتقى : انّ النبي لمّا تمّ
له ثلاث سنين ، قال يوماً لوالدته
الصفحه ١٠٣ : ) حتى وقف عليهما فقال : أمّا أنت يا عروة فإنّ أبي حاكم أباك ، فحُكِم لأبي على أبيك ، و أمّا أنت يا زهري
الصفحه ١١٦ : أعلى
حراء أو أبي قبيس و أيّ خير في الحياة ، و هذا أكبر عمله فيها يدوي و ينقضي ، و انّه لذلك تساوره هذه
الصفحه ١١٧ : ودّعه ربّه.
٧ ـ عن ابن عروة ، عن أبيه قال : أبطأ
جبرئيل على النبي ، فجزع جزعاً شديداً ، و قالت خديجة
الصفحه ١٣٨ : يكتب : عمر بن الخطاب وعلي بن أبي طالب. . .»(١).
وقال ابن خلدون :
«إنّ عهد قريش بالكتابة والخط
الصفحه ١٣٩ : الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ *
وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ * وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ *
لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ