الصفحه ١١٩ : لاغضبان : أسائل أنت يا فلان أم تاجر ؟ فتأخّر الوحي أيّاماً فاستوحش
فنزلت.
و ثالثة : رووا عن ابن أبي شيبة
الصفحه ١٣٢ : الدنيا و الآخرة» ، فتكلّم القوم كلاماً ليّناً غير أبي لهب ، فإنّه
قال : «يا بني عبد المطلب هذه و الله
الصفحه ١٦٨ :
قريش سبعة فيهم أبو جهل ، واُميّة ابن خلف ، وعتبة بن ربيعة ، وشيبة بن ربيعة ، وعتبة بن أبي معيط ، قال
الصفحه ١٩٣ : محمد بن قيس المدني قاضي عمر بن
عبد العزيز ، روى عن أبي هريرة وجابر ، و يقال : مرسل ، توفّي أيام الوليد
الصفحه ١٩٤ : تفسيره ، و أمّا
ما نقله السيوطي فلايقصر عمّا نقله الطبري في الضعف و الإرسال ، و قد رواه عن «أبي صالح
الصفحه ٢٣١ : علي بن أبي طالب ، مختوم بخاتم النبي ، فنسخ منه ما صورته :
«بسم الله الرّحمن الرّحيم. هذا كتاب من
الصفحه ٢٤١ :
المقالة هم جمهور
النصارى من الملكانية و اليعقوبية ، و النسطورية و المقصود أنّه أحد الثلاثة : الأب
الصفحه ٢٤٨ : و التناسل و هو من شؤون الموجودات المادية حيث ينتقل جزء من الأب إلى رحم الاُم فتتّحد نطفة الأب مع البويضة في
الصفحه ٢٧٩ :
الأقوام و القبائل ، أرسل
عتبة بن غزوان ، و عبد الله بن أبي اُميّة و صهيب بن سنان إلى نجران
الصفحه ٢٩٢ : حتّى نزلوا على حكمه و لرسول الله أموالهم ، و لهم الذرّية و النساء(١).
فقام عبد الله بن اُبي بن سلول
الصفحه ٢٩٨ : بن
أبي الحقيق و كنانة بن الربيع بن أبي الحقيق و حُيي بن الأخطب.
و العجب انّهم خرجوا بنسائهم
الصفحه ٣٠٠ : ، و قبلهم بني قينقاع ، نظراء حيي بن أخطب و سلّام بن أبي الحقيق و كنانة بن الربيع بن أبي حقيق ، الذين نزلوا
الصفحه ٣٠٦ : إيّاهم عبد الله بن اُبي
، فوهبهم له) قال رسول الله : ألا ترضون يا معشر الأوس أن يحكم فيهم رجل منكم
الصفحه ٣٤٥ : الله بقباء ، فدفع
إليه الكتاب ، فقرأه عليهم اُبيّ بن كعب ، واستكتم اُبيّاً ما فيه. فدخل منزل سعد بن
الصفحه ٣٤٦ :
المنافقين القهقرى إلى المدينة :
كان عبدالله بن اُبيّ ممّن أبدى الإصرار
على الإقامة في المدينة والتحصّن بها