الصفحه ٢٢٥ : (صلّى الله عليه و آله و سلّم) على بيعة النساء(١)
و ذلك قبل أن تفرض عليهم الحرب...
يقول عبادة بن الصامت
الصفحه ٢٣٥ : أخوين ، ثمّ أخذ بيد علي بن أبي طالب ، فقال : هذا أخي ، فكان رسول الله سيّد المرسلين و إمام المتّقين
الصفحه ٢٥٠ : شُرَكَاءَ الْجِنَّ
وَخَلَقَهُمْ وَخَرَقُوا لَهُ بَنِينَ وَبَنَاتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ
الصفحه ٢٦٩ :
جبل و سعد بن عبادة و
عقبة بن وهب : يا معشر اليهود إتّقو الله فوالله إنّكم لتعلمون أنّه رسول الله
الصفحه ٢٩٣ : رسول الله و حكمه ، و أموالهم لرسول الله ، فلمّا نزلوا و فتحوا حصنهم ، كان محمّد بن مسلمة هو الذي أجلاهم
الصفحه ٣٠٨ :
الذي نقض عهد النبي و
سبّه بمحضر من أصحابه من سعدين و غيرهما.
فلو حكم سعد بن معاذ على قتل رجالهم
الصفحه ٣١٤ : علي بن الحسين السجّاد (عليه
السلام) في الشام بعد واقعة كربلاء فسأله بعض الشاميين عن نسبه ، فتلى علي بن
الصفحه ٣٢٦ : يعودوا إلى أهليهم ، قوماً
مستميتين ليست لهم منعة و لا ملجأ إلّا سيوفهم(٢).
فلمّا سمع حكيم بن حزام ذلك
الصفحه ٣٤٤ : عبدالله بن أبي ربيعة ، وعكرمة
بن أبي جهل ، وصفوان بن اُميّة ، في رجال من قريش ممّن اُصيب آباؤهم وأبناؤهم
الصفحه ٣٤٧ : خمسون رجلاً على عينين عليهم عبد الله بن جبير ، فقال لرئيسهم : انضح الخيل عنّا بالنّبل
لا يأتونا من خلفنا
الصفحه ٣٦٣ :
القصاص بالقسط :
إنّ المشركين لمّا مثّلوا بقتلى
المسلمين في اُحد و بحمزة بن عبد المطّلب
الصفحه ٣٧١ : صوب المدينة في وقت مُخصّص ارتحلوا من مكّة إلى شمال الجزيرة فجاءوا إلى غطفان من قيس بن غيلان ومن بني
الصفحه ٣٩٦ : حكماً حاسماً.
٥
ـ مقابلة الإساءة بالإحسان :
لمّا أخبر زيد بن أرقم النبي (صلّى الله
عليه و آله و سلّم
الصفحه ٤٠٤ : تكلّمت به حتّى رجوت أن يكون خيراً.
بنود
الصلح
دعى رسول الله (صلّى الله عليه و آله و
سلّم) علي بن أبي
الصفحه ٤٠٦ : أشباهك. فكتب هذا ماتقاضى عليه علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان(١).
* *
*
فبينما رسول