الصفحه ٢٨٦ : عليهم ثمّ شجّعوا أنفسهم عليهم و أجمعوا على قتل من قدروا عليه منهم و أخذ ما معهم فرمى واقد بن عبد الله
الصفحه ٤٣٥ : الإيمان بالله سبحانه ، وما وعد الله به المؤمنين في الآخرة ، غير
أنّ من رفض حديث الاُسوة ، وتولّى أعدا
الصفحه ٤٨٣ : ـ أعني من ليس له عهد بينه و بين القيادة الإسلامية ولا يتوقّع منه أيّة خيانة ـ فتفصيله و بيانه موكول إلى
الصفحه ٤٢٦ :
لَكَفُورٌ) (الحج / ٦٦) وهو إخبار عمّا في طبع
الإنسان من اتبّاع الهوى والإنكباب على عرض الدنيا
الصفحه ٥١٦ : حتّى من دخل في حوزة المسلمين بشبهة الأمان و ظنّه فهو مأمون حتّى يرد إلى مأمنه دون أن يصيبه أذى.
قال
الصفحه ١٦٥ : الله (صلّى الله عليه و
آله و سلّم) من الناس إدباراً فقال : اللّهمّ سبع كسبع يوسف ، فأخذتهم سنة حتى
الصفحه ٢٥٢ : / ٣٥ :
(مَا كَانَ لِلَّـهِ أَن يَتَّخِذَ مِن
وَلَدٍ سُبْحَانَهُ إِذَا قَضَىٰ أَمْرًا فَإِنَّمَا
الصفحه ٤١٤ : ،
والظاهر من سياق الآيات ، وكلمات المفسّرين أنّ ما يرجع إلى الفتح القريب من الآيات نزل بعد صلح الحديبيّة
الصفحه ٤٩٥ :
والكتاب والميزان إشارة إلى أنّهم كانوا
يتوسّلون في بدء الأمر بأسهل الطرق ، وهو تنوير الأفكار
الصفحه ٥١٥ : الإستيلاء على الشريعة لايمنع جيش معاوية عن الماء ، و إن كان معاوية قد فعل ذلك من قبل(٤).
إلى هذه الدرجة
الصفحه ٤٨١ :
سبحانه يعد التمسّك
بحرمة الحرب فيها جزءاً من الدين القيّم و يقول :
(إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ
الصفحه ٤٩٢ :
إلى بقاء الدين ، و إستمرار وجوده ، بل و بقاء الاُمّة الإسلاميّة و صيانة كيانها من السقوط و الانهيار
الصفحه ٤ : الكذّاب ، حيث يقوم بتوضيح التوحيد الخالص ، و يفنِّد مزاعم من يشوّهون مفاهيم الدين الإسلامي و يقومون بتكفير
الصفحه ١٩٤ : إلى السنة الخامسة من البعثة و هو ولد قبل الهجرة بثلاث سنين) فتكون روايته مقطوعة.
و على كل تقدير فكل
الصفحه ٤١٣ :
وهذا أيضاً من عظيم فضل الله سبحانه وجزيل
كرمه ، فما صدّ عليهم باباً حتّى فتح لهم باباً لأخذ