الصفحه ٤٩ : النفوس للانتقام بأية وسيلة ممكنة و يدعو إلى الفرقة والاختلاف
سواء كان الربا مأخوذاً من قبل الفرد أو مأخوذ
الصفحه ٢٤٩ : ببرهان دامغ و هو
أنّ كل ما في الكون قانت لله و خاضع لسلطته و مسخَّر و مقهور له و من هذا شأنه لايتصوّر أن
الصفحه ٣٦٥ : تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِن
قَبْلِ أَن تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ)
(آل عمران / ١٤٠
الصفحه ٤١٨ : بأنّهم قتلوا أهل دينهم ، مضافاً إلى أنّه كان يجب عليهم الكفّارة والديّة ، ولأجل هذه الاُمور مجتمعة ، كفّ
الصفحه ٥٠٣ : عبادة الوثن تجعل عابد الوثن أذل من
الصنم الذي نحته بيديه... و إلى ذلك يشير سبحانه ـ مستنكراً
الصفحه ٤٣ : بُشِّرَ أَحَدُهُم
بِالْأُنثَىٰ ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ * يَتَوَارَىٰ مِنَ الْقَوْمِ مِن
الصفحه ٦٩ : ١٨٣١ م وسنة ١٨٤٤ م في مدينة «لندن» فالباب الرابع عشر من إنجيل يوحنّا يتضمّن العبارات التالية
الصفحه ٤٥٨ : ء في نفوس المسلمين.
وقد ألمح الذكر الحكيم إلى تثاقل جمع من
الصحابة (المؤمنين) عن الإسهام والمشاركة
الصفحه ٤٨٨ : ء / ٣ و ٤).
إلى غير ذلك من الآيات الكاشفة عن حرّية
الإعتقاد.
الخامسة : الآيات الداعية إلى الصلح و التعايش
السلمي
الصفحه ٥١٠ :
وإلى هذا أشار الإمام الصادق (عليه
السلام) بقوله :
«والجهاد واجب مع إمام عادل»(١).
نعم هناك
الصفحه ٢٥١ : )
: و فيه إشارة إلى أنّ كل ما في الكون مقهور و مسخّر فكيف يكون شيء منه ولداً له مع لزوم المماثلة بين الولد
الصفحه ٢٧١ : نصف الدية فتحاكموا في ذلك إلى رسول الله ، فنزل قوله سبحانه : (وَإِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُم بَيْنَهُم
الصفحه ٤٢٥ : ، والضمير
المجرور يرجع إلى الصبح ، أو إلى النقع ، والمعنى فصرن في وقت الصبح في وسط الجمع ، والمراد منه كتيبة
الصفحه ٧٦ : ، و نعمة ، و هادياً. و سمّاه : عبداً (صلّى الله عليه و آله و سلّم) كثيرا(١).
أقول : و المراد من الإسم هنا
الصفحه ٣٨٥ :
وَلِيًّا وَلَا
نَصِيرًا).
٥
ـ سعة علمه :
إنّ المنافقين ومن في قلبه مرض من
المسلمين ، ما عرفوا