الصفحه ٤٨٦ : دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ)
(التوبة / ١٢).
إلى غير ذلك من
الصفحه ٢٩٢ : .
روى الواقدي : لمّا رجع (رسول الله صلّى
الله عليه و آله) من بدر حسدوه فأظهروا الغشّ ، فنزل عليه جبرئيل
الصفحه ٣٧٥ : كنت تقول في الجاهلية : لايدعوني أحد إلى واحدة من ثلاث إلّا قبلتها ! قال : أجل ! قال علي : فإنّي أدعوك
الصفحه ٤٩٣ :
فالدين الإسلامي بحاجة ـ في بقائه ، واستمرار
حياته ووجوده ـ إلى هذه الاُمور الثلاثة ، وأخصّ بالذكر
الصفحه ٥٤ : اسْمِهِ اَوْ مُشِيرٍ إلَى
غَيْرِهِ ، فَهَدَاهُمْ بِهِ مِنَ الضَّلاَلَةِ واَنْقَذَهُمْ بِمَكَانِهِ مِنَ
الصفحه ٨٧ : ملك من
ملائكته يرشده إلى معالم الهداية ، ويصونه من صباه إلى شبابه إلى كهولته عن كل سوء وخطأ حتّى
الصفحه ٢٥٠ : إلى أنّ إتّخاذ الإبن يستلزم اتّخاذ الزوجة حتى يقع جزء من الزوج في رحم الزوجة و الله
الصفحه ٣٣٣ : الإمداد بالنّعاس أشار بقوله
: (أَمَنَةً مِّنْهُ).
و إلى فوائد نزول المطر المختلفة أشار
بقوله
الصفحه ٨٤ :
خيطاً فيه جزع يماني
فنزعه ثمّ قال لأُمّه : «مهلاً يا أُمّاه فإنّ معي من يحفظني»(١).
ونكتفي في
الصفحه ٣٠٤ : ، فنخرج فلعلّنا أن نصيب منه غرّة قالوا : نفسد سبتنا و قد عرفت ما أصابنا فيه. قال حيّي : قد دعوتك إلى هذا
الصفحه ٥٠٠ : مع الجهاد منعاً من تجاوز الحق والعدل.
فإنّ المقاتل غالباً تدفعه سورة الغضب
إلى ارتكاب الجرائم
الصفحه ١١٣ : يخشى على نفسه الجنون أو الموت ؟
٢ ـ و أسوأ منه ما ذكره الطبري من أنّه (صلّى
الله عليه و آله و سلّم
الصفحه ٢٧٤ : فشيئاً حسب الحاجات و ليس شيئاً متعلّماً عن
ذي قبل من إنس أو جن ، و لكن جهل اليهود بحكمته دعاهم إلى أن
الصفحه ٢٩٦ :
فتربّصوا ذلك من
نصرهم ، و لم يكن وعده إلّا خداعاً ، و في ذلك نزل الوحي :
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الصفحه ٥٠٨ : الاغلاق المفروضة على الشعوب ، و إسقاط الحكومات التي تمنع من وصول الإسلام إلى الناس وتقيم سدوداً بينهم وبين