الصفحه ٤٠٤ :
كلامه رسول الله قال (صلّى
الله عليه و آله و سلّم) : أنا عبد الله ورسوله لن اُخالف أمره ، ولن
الصفحه ٥٦ : عِبَادَهُ مِنْ
عِبَادَةِ الْأَوْثَانِ اِلَىٰ عِبَادَتِهِ ، وَ مِنْ طَاعَةِ الشَّيْطَانِ اِلَى
طَاعَتِهِ
الصفحه ٤٩٠ : .
و من هنا يكون الجهاد التحريري في
حقيقته جهاداً دفاعياً. لأنّ ذلك الجهاد إنّما هو لأجل إنقاذ المستضعفين
الصفحه ٤٠٥ : ـ : «يا علي إنّك أبيت أن تمحو النبوّة من اسمي ، فو الذي بعثني بالحق نبيّاً ، لتجيبنّ أبناءهم إلى مثلها
الصفحه ٤٨٠ : وَأَنَّ اللَّـهَ
مُخْزِي الْكَافِرِينَ * وَأَذَانٌ مِّنَ اللَّـهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ
الصفحه ٢٤٠ : بإبطال ما ينسبونه إلى المسيح من حديث التفدية و أنّه (عليه السلام) باختياره الصلب فدى بنفسه عنهم ، فهم
الصفحه ٢٦٧ : : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا
نَصِيبًا مِّنَ الْكِتَابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ
الصفحه ٣٧٨ : ليلة السبت من شوّال سنة خمس
أرسل أبو سفيان بن حرب و وجهاء غطفان إلى بني قريظة عكرمة بن أبي جهل ، فقالوا
الصفحه ٣٤٩ : إلى المعسكر ، وقد أمر رسول الله (صلّى الله عليه و آله و سلّم) بوقوف الرماة على
الضفتين حتّى يمنعوا من
الصفحه ٣٩٠ : يأكلك !
أما والله لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجنّ الأعزّ منها الأذل. ثمّ أقبل على من حضره من قومه فقال لهم
الصفحه ٢٠٣ : جنوح بعض المتأخّرين من المفسّرين إلى هذا التفسير ، فهو تفسير بمحض الرأي و مخالف لظاهر الآية فإنّ
الصفحه ٣٠٩ :
و إن لم تسالمك بل عملت معك حرباً
فحاصرها ، و إذا دفعها الربّ إلهك إلى يدك فاضرب جميع ذكورها بحدّ
الصفحه ٨٠ :
فالآية بحكم رجوع الضمير «ومنهم» إلى اليهود
تقسّم اليهود إلى طائفتين :
طائفة يعلمون الكتاب
الصفحه ٥٢٨ :
عشرات الآلاف عند
منصرفه من الحج الأكبر ، فنهض بالدعوة والاعلان ، وحوله جموع من وجوه الصحابه وأعيان
الصفحه ٤٤٧ : الله عليه و آله و سلّم)
طلب من العباس ، ليناوله حفنة من الحصى ، فألقى بها في وجوه العدو قائلاً : شاهت