الصفحه ٢٣٩ : ، و لأجل ذلك لم تعترض اليهود على النبيّ الأكرم.
و المستفاد من الآية انّ الاعتقاد بمبدأ
البنوّة للباري جلّ
الصفحه ٣١٩ : و بين وادي البدر كثيب.
ثمّ إنّ النّبي (صلّى الله عليه و آله و
سلّم) أتاه الخبر عن قريش بمسيرهم ليمنعوا
الصفحه ٥٤٤ : الأكرم (صلّى الله عليه و آله
و سلّم) حذّر من مغبّة ترك هاتين الفريضتين ، و انّ ذلك يؤدي إلى أن تنقلب
الصفحه ٤٨٥ : .
و إليك هذه الطوائف :
الاُولى :
الآيات المطلقة التي تدعو إلى مطلق النضال والقتال ، دون أن تقيّد ذلك بقيد
الصفحه ٨٢ : قَبْلِهِ)
لا يدل على أنّ النبي كان أُمّياً بل فيها أنّه لم يكن يكتب الكتاب ، وقد لا يكتب الكتاب من يحسنه
الصفحه ١٥٣ : أنّهم لا يملكون النبوّة الّتي هي رحمة الله ولطفه الّذي يختصّ به من يشاء من عباده حتّى
يمنعوك منها
الصفحه ٢٢٠ : الذين يتهمونه بأنّه خان حيث نقل
النبوّة من نسل إسرائيل إلى أولاد إسماعيل ، و قد اشتهر منهم قولهم «خان
الصفحه ٩٤ : العلماء «الوحي» الطريقة المطمئنّة
الوحيدة إلى المعرفة العامّة.
أنواع
الوحي و أقسامه :
إنّ النبي تارة
الصفحه ١٧٤ : ، كانوا يطلبون من النبي (صلّى الله عليه و آله و سلّم) اُموراً مختلفة : منها ما يضاد الاُصول التي بنيت
الصفحه ١٤٨ :
إنّ الله سبحانه أمر النبي أن يتهدّدهم
ويتوعّدهم باُمور :
أ ـ
(قُلْ تَرَبَّصُوا فَإِنِّي مَعَكُم
الصفحه ٣٥٨ :
ب ـ (يَقُولُونَ هَل لَّنَا مِنَ الْأَمْرِ مِن
شَيْءٍ)
والظّاهر أنّ المراد من الأمر هو الظّفر
الصفحه ٣٨٣ : النفسية على مامرّ بيانه في كلماتهم بل كان دورهم أوسع من ذلك ، فقد كانوا يقومون بشن حرب نفسيّة تهدف إلى
الصفحه ٤٣٣ :
غَفُورٌ رَّحِيمٌ) (الممتحنة / ١ ـ ٧).
المستفاد
من الآيات :
إِنّ الآية الاُولى تمنع المسلمين عن
الصفحه ٤٠ : وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا) (البقرة / ٢١٩).
فالآية تشير إلى أنّه لو كان
الصفحه ٣٣ : القرآن الكريم.
* * *
٥
ـ ثقافة قومه
يصف القرآن الكريم قوم النبي (صلّى الله
عليه و آله و سلّم) بل