الصفحه ١٤١ : النّبي (صلّى
الله عليه و آله و سلّم) وأصحابه.
وإليك بيان هذه الاُمور واحداً تلو
الآخر حسبما يستفاد من
الصفحه ٥٣٣ : بعثها رسول الله (صلّى الله عليه و آله و سلّم) إلى قبيلتي عضل وقارة.
فقد طلبت القبيلتان من النبي (صلّى
الصفحه ٥٢٤ : ، وكان الشخص يضع قسماً من عباءته فوق رأسه والقسم الآخر منها تحت قدميه ، وصنع للنبي (صلّى الله عليه و آله
الصفحه ٩٨ : الله عليه و آله و سلّم) و فسّرها من بينهم «اميل درمنغام» ، وخلاصتها
:
إنّ الوحي إلهام يفيض من نفس
الصفحه ١٢٨ :
صنعت لهم ، فجئت به ،
فلمّا وضعته تناول رسول الله (صلّى الله عليه و آله و سلّم) حذية من اللحم
الصفحه ١٧ :
إنّ إضافة الميثاق إلى النبيين (ميثاقهم)
يعرب عن كون المراد من الميثاق هو الميثاق الخاص بهم ، كما
الصفحه ٣٧٠ :
٣ ـ غزوة الخندق
أجلى النبي الأكرم قبيلتي «بني قينقاع»
و «بني النضير» من المدينة المنوّرة
الصفحه ٢٢٤ : يَتَرَقَّبُ قَالَ
رَبِّ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ)
(القصص / ٢١).
و أمّا النبيّ الأكرم فقد خرج في
الصفحه ٣٥٦ : أُخْرَاكُمْ) إشارَة إلى النداءات الّتي تعالت من فم النبيّ في تلك الأثناء ، تدعوهم للصمود والثّبات في المعركة
الصفحه ٣٠٨ : المدينة من جديد لعادوا إلى مشاركة العرب و قريش في حربهم ضدّ النبي (صلّى الله عليه و آله و سلّم) ، أفهل
الصفحه ٤٤٦ : و آله و سلّم) في اثني عشر ألفاً من المسلمين عشرة آلاف من أهل المدينة ، و ألفين من أهل مكّة ، فلمّا ابتعد
الصفحه ٢١٠ : )
(النجم / ١ ـ ١٨)
والطائفة الاُولى من الآيات راجعة إلى
بدء الدعوة و لاتمتّ إلى حديث المعراج بصلة ، وأمّا
الصفحه ١٦٠ : حتى تتم الحجّة على المرسل إليهم ، و تفصيل القول في ذلك إنّه يجب أن تكون معجزة كل نبي مجانسة للفن
الصفحه ٤١٧ : الاُولى تشير إلى
أمرين :
١ ـ شدّة قساوة قلوب الكافرين على
المؤمنين ، حيث منعوا النبي وأصحابه من المؤمنين
الصفحه ٢٠٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
إنّ الوقوف على إسراء النبي من المسجد
الحرام إلى المسجد الأقصى و عروجه منه إلى سدرة المنتهى من