الصفحه ٥٣٨ : عليه و آله و سلّم) وربّما دافع حسّان وغيره عن
حوزة الإسلام ونبيّه بهجاء من يعادونه أو يتعرّضون له أو
الصفحه ٢٢٥ : و أرجلنا ، و لانعصيه في معروف. و قال النبيّ : فإن وفّيتم فلكم الجنّة و إن خشيتم من ذلك شيئاً فأمركم إلى
الصفحه ١٠٤ : الاثير ، قال
: ذكر البخاري أنّه رأى النبي و ذكر مسلم أنّه ولد على عهد النبي و هو معدود من كبار التابعين
الصفحه ٧٤ : من «الفارقليط»
هو النبي هو ما ذكره مؤرّخوا المسيحيين أنّ بعض الناس قبل ظهور النبي الأكرم (صلّى الله
الصفحه ٤٧٨ : ـ هو علي بلا منازع ، الذي هو منه(٢)
فهو اللائق والمسؤول بحكم النيابة عن النبي (صلّى الله عليه و آله
الصفحه ٥١٩ : الاُمّة الإسلامية من شؤون النبي الأكرم (صلّى الله عليه و آله و سلّم) مادام على
قيد الحياة ، وطبع الحال
الصفحه ١٥ : ).
والضمير في «يعرفونه» يرجع إلى النبيّ
الأكرم وهو المفهوم من سياق الآية بشهادة تشبيه عرفانهم إيّاه بعرفان
الصفحه ٢١١ : الله سبحانه ، و الضمير في «علّمه» يرجع إلى الصاحب ، المراد منه النبي (صلّى الله عليه و آله و سلّم
الصفحه ٣٢٩ : المسلمين لا إلى النّبي الأكرم ، وهذا يعرب أنّ إراءة العدو قليلين كان مؤثّراً في عزائم
المسلمين لا في عزيمة
الصفحه ٣٥٧ : النادمون على ما فعلوا ، الراجعون إلى النبيّ ، المحتفّون
به ، وكان ذلك حينما وصل النبيّ (صلّى الله عليه
الصفحه ٤٥٤ : يستحثّ الجواب عنه وهو
أنّه سبحانه جعل فتح مكّة علّة لغفران ما تقدّم من ذنوب النبي وما تأخّر منها ، فيقال
الصفحه ٤٧٣ :
٢ ـ اختلفت الرواية في عدد الآيات التي
بعث النبي (صلّى الله عليه وآله وسلّم) عليّاً (عليه السلام
الصفحه ١٢ : الشرائع في الجوهر و الحقيقة
أدَّت إلى أخذ الميثاق من النبيين بأنّه سبحانه مهما آتاهم الكتاب و الحكمة
الصفحه ١٩٧ : )
فيضعه في لسان النبي و ذكره ، فيحسبها من كلام الله الذي نزل به جبرئيل كما حسب حديث الغرانيق كذلك ـ إلى أن
الصفحه ٣٦١ : و ظنون أهل الجاهليّة ، فتاب و رجع إلى النبيّ بعد جلاء المعركة و هم من مصاديق قوله سبحانه : (إِنَّ