الصفحه ٣٩٨ : قبلنا من الصدقة ، فانشمر راجعاً ، فبلغنا انّه زعم لرسول الله (صلّى الله عليه
و آله و سلّم) انّا خرجنا
الصفحه ١٤٦ : التهمة و كشف عن
زيفها بأمرين :
الأوّل :
لو صحّ قولكم إنّ هذا الكتاب من صنع محمد فنسبه إلى الوحي فأتوا
الصفحه ٣٠١ :
بين العدوّ ، و قد وضع
المسلمون الأحجار إلى جانب الخندق ، يرمون بها من أراد العبور ، فعند ذلك قام
الصفحه ٥٢٩ : السير و المؤرخين كما استقطبت هذه الحادثة ، و قلّما اعتنوا بشيء مثلما اعتنوا به.
هذا و يستفاد من مراجعة
الصفحه ١٧٨ : لايمت بصلة إلى صدق دعوته ، كما سبق ذكره ، و إليك بيانها بمزيد من التفصيل
الصفحه ٤٠١ : رسول الله (صلّى الله عليه و آله و سلّم) قال : إنّ هذا من قوم يتألّهون(١)
، فابعثوا الهدي في وجهه حتّى
الصفحه ١٥١ :
وأنزل الله في النفر الذين كانوا
يصنّفون القول في رسول الله وفيما جاء به من الله تعالى : (كَمَا
الصفحه ٤٣٦ : ذلك ، فعندئذ تحرم موالاتهم ، و إسداء البرّ إليهم بأي نحو من الأنحاء.
قال
سيد قطب :
نهى سبحانه أشدّ
الصفحه ١٢٦ : السرّية ؟(١).
أضف إلى ذلك انّ أبا ذر من السابقين إلى
الإسلام وقد أخرج ابن سعد في الطبقات عن طريق أبي ذر
الصفحه ٥ : ، هم في أمسِّ الحاجة إلى من يرفدهم بالفكر العميق ، و الدراسات العلمية و البحوث الهادفة عن قضايا العقيدة
الصفحه ٢٩٤ : منها قريب و هي إلى حرّة بني سليم أقرب.
فلمّا نزلوها بعثوا ابن ملحام بكتاب
رسول الله إلى عامر بن
الصفحه ٥٠٢ : الإسلام ـ إلى جانب الجهاد
الدفاعي ـ نوعاً آخر من الجهاد ، هو الجهاد الإبتدائي الذي يجدر أن يسمّى بالجهاد
الصفحه ٤٨٩ : و المحاربة ؟
إنّ ملاحظة مجموع الآيات من الطوائف
الخمسة تهدينا إلى الجواب الصحيح.
فإنّ القتال ـ بملاحظة
الصفحه ٤٥ :
الإسلامي إلى الآن أربعة عشر قرناً فإنّ كثيراً من الاُمم غير المسلمة تأكل أصناف الحيوانات حتّى الكلب والهر
الصفحه ٧٠ : ليس ينطق من عنده بل يتكلّم بكل ما يسمع و يخبركم بما سيأتي»
(١٣).
٨ ـ «و هو يمجّدني لأنّه
يأخذ ممّا